الصفحه ٥٥١ :
باعتبار كونه معهودا فى الذهن وجزئيا من جزئيات تلك الحقيقة مطابق إياها
كما يطلق الكلى الطبيعى على
الصفحه ٦٦٥ :
فى التقوى لتضمنه) أى : لتضمن قائم (الضمير
الصفحه ٦٥٢ :
فإن قيل فيلزمه إبراز الضمير فى مثل : جاءانى رجلان ، وجاءونى رجال ،
والاستعمال بخلافه ـ قلنا : ليس
الصفحه ٦١٤ :
فالثلاثة تشترك فى تفصيل المسند إلا أن الفاء تدل على التعقيب من غير تراخ
، وثم على التراخى ، وحتى
الصفحه ٩٥ :
إقامة للازم مقام الملزوم وإبقاء لأثره فى الجملة
الصفحه ١٧٢ :
يرجعان إلى طيب النغم وعدم الطيب ، لا إلى نفس اللفظ ، وفيه نظر ؛ للقطع
باستكراه الجرشى دون النفس مع
الصفحه ٣٠٨ :
الحاصلة فى الذهن لا بد أن تكون بين الشيئين ، ومع قطع النظر عن الذهن لا
بد وأن يكون بين هذين
الصفحه ٥٥٢ : حيث وجودها فى ضمن جميع الأفراد بل بعضها (كقولك : ادخل
السوق ؛ حيث لا عهد) فى الخارج ، ومثله قوله تعالى
الصفحه ٥٦٢ :
لأن الخلاف إنما هو فى اسم الفاعل بمعنى الحدوث دون غيره ؛ نحو : المؤمن ،
والكافر ، والعالم
الصفحه ٦٧٩ :
(لأن
الموجبة المهملة المعدولة المحمول فى قوة السالبة الجزئية) عند وجود الموضوع ، نحو : لم يقم بعض
الصفحه ١١٦ :
وحذف المفعول الأول هاهنا ، والمعنى : لم أمنعك جهدا (فى تحقيقه) أى :
المختصر (وتهذيبه) أى : تنقيحه
الصفحه ٤٨٨ :
وفى المسند التنكير ؛ لأن الأصل فى المسند إليه التعريف ، وفى المسند
التنكير (فبالإضمار
الصفحه ٦٨٢ : المهملة فى قوة الجزئية ـ بينه بقوله : (لورود موضوعها) أى
: موضوع المهملة (فى سياق النفى) حال كونه نكرة غير
الصفحه ٧٤٦ : ، ...
______________________________________________________
أبلغية وإنما هو كدعوى الشىء ببينة على ما يأتى ويحتمل أن يكون من مجاز
التشبيه ووجه الشبه تحقق الوقوع فى كل
الصفحه ٢٥ : أن يراد
بالبيان والمعانى خصوص العلمين ، وحينئذ ف" فى" بمعنى" مع" ،
ولا يخفى ما فى كلام الشارح من