الصفحه ٦٩٠ : فى شموله لذلك تفسيره بقوله بأن أخرت عن
أداته ، والحال أن المعمولة للفعل قد تكون متقدمة على الفعل
الصفحه ٤٦٩ : ...
______________________________________________________
(قوله : لكونه عبارة عن عدم الإتيان به) هذا تفسير له بحسب الاصطلاح ، وإن كان لفظه من حيث
مفهومه اللغوى
الصفحه ٧٤١ : يتطلب ؛ بتنزيل سؤاله منزلة غيره) أى : غير ذلك السؤال (تنبيها)
للسائل (على أنه) أى ذلك الغير (هو الأولى
الصفحه ٣٨٨ : أى : الشك فى أنه من عند
الله ، فالمنفى كونه محلا للريب والشك (قوله : ولا
ينبغى إلخ) عطف تفسير أى
الصفحه ٧٢٠ :
بالنظر إلى الأمثلة (ويسمى هذا النقل عند علماء المعانى : التفاتا) مأخوذ
من التفات الإنسان من يمينه
الصفحه ٥٣٨ :
أو تعظيمه بالبعد ، نحو : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ)(١)) تنزيلا لبعد درجته ورفعة محله منزلة بعد المسافة
الصفحه ١٠٠ : دقائق
اللغة العربية ونكاتها. (قوله : وأسرارها) عطف تفسير إن كان الضمير فيه راجعا إلى العربية أى
دقائق
الصفحه ٤٠٣ : ؛ ...
______________________________________________________
وقوله فى المبنى للمفعول به أى : النحوى ، وذلك لما تقرر من أن ما هو له فى
المبنى للمعلوم هو الفاعل ؛ لكون
الصفحه ٤٣٠ : البقل) أى : فكل من الطرفين مستعمل فيما وضع له ولا مجاز إلا
فى الإسناد إذا صدر من الموحد (قوله : أو
الصفحه ٤٢٨ : الآتية يصح أن
تكون أمثلة للحقيقة أيضا نجعل الضمير فى قول المصنف وأقسامه راجعا لما ذكر من
الحقيقة والمجاز
الصفحه ١١٩ :
بأنه لا تطويل فيه ولا حشو ولا تعقيد كما فى القسم الثالث (وأضفت إلى ذلك)
المذكور من القواعد وغيرها
الصفحه ٤٠٧ : بقوله بتأول عن قوله لغير ما هو له ؛ لأن دلالته على
المعنى المذكور التزامية وهى مهجورة فى التعاريف ، فإن
الصفحه ٤٢٩ : يصح حصره الأقسام فى أربعة ، وحاصل ما أشار له الشارح
من الجواب : أن حصره الأقسام فى الأربعة إنما هو
الصفحه ٤٥٤ : الواقع قطعا ، والأصل رد ما تردد فيه إلى
اليقين ، والحامل له على ذلك الإنكار تقليل الانتشار وتقريب الضبط
الصفحه ٣٩٩ : ولا يتوهم من عدم ذكره له أن الحقيقة العقلية منحصرة فى الأقسام الثلاثة
لكون المقام مقام البيان ، فإن