الصفحه ٢١ : من الشكر بغير اللسان فى أداء المقصود ؛ لخفاء الاعتقاد ، واحتمال عمل
الجوارح لغير الحمد ، فهو أظهر
الصفحه ١٩١ :
ابن إسماعيل المخزومى :
(وما مثله فى
الناس إلا مملّكا ... أبو أمّه حىّ أبوه يقاربه ؛ أى : ليس
الصفحه ٢٥٠ : ...
______________________________________________________
دلالة المعنى الأول ، وهذا هو المأخوذ من كلام الشيخ فى دلائل الإعجاز ،
كما بسطه فى المطول ، ويمكن أن يقرر
الصفحه ٣٤٠ : ...
______________________________________________________
(قوله : ولا شك أن المراد) أى : مراد الكفار (قوله : أى
الإخبار إلخ) أى : المذكور فى قوله (أَمْ بِهِ
الصفحه ٤٢٥ :
(قنزعا عن قنزع) هو الشعر المجتمع فى نواحى الرأس (جذب الليالى) أى : مضيها
واختلافها (أبطئى أو أسرعى
الصفحه ٤٨٣ :
مطلق الإثبات لا الإثبات مع التكرر ، فتقريره أى : تثبيته فى ذهن السامع حاصل عند
الحذف لوجود القرينة
الصفحه ٤٩٣ : ليس هنا إلا مجرد استعمال اللفظ فى غير ما وضع له لداع وهو تعميم الخطاب فهو
مقتضى الظاهر ولو كفى هذا
الصفحه ٦٢٩ : حنفيا ومطلعها :
غير مجد فى
ملّتى واعتقادى
نوح باك ولا
ترنّم شادى
الصفحه ٦٧٢ : أنه كان مقتضى القياس أن
يجوز التأخير لكن لم يرد الاستعمال إلا على التقديم ؛ نص عليه فى دلائل الإعجاز
الصفحه ٦٩٦ : أنه لما قال النبى عليه الصلاة والسّلام : " كل
ذلك لم يكن" ـ قال له ذو اليدين : بعض ذلك قد كان ، ومعلوم
الصفحه ٧١٢ : المحسوس كمال فى ظهورها
غاية الأمر أن هذا الكمال الذى هو ظهور المحسوس له مراتب متفاوتة وليس فى قوله أو
ادعا
الصفحه ٧٢١ : ...
______________________________________________________
أى : فى مرثية أبيه (قوله : خطابا لنفسه) أى : لذاته وشخصه فليس الخطاب على حقيقته إذا لم يرد
بالمخاطب
الصفحه ٧٠ : سواء فى الأصل مصدر بمعنى الاستواء فيصح الإخبار به عن الاثنين ؛ لأن المصدر
يقع على القليل والكثير ، وإن
الصفحه ٩٤ : ء بمعنى المبتدأ ، وإضافة" معنى" إليه بيانية ، ويجعل
الشرط بمعنى فعل الشرط أو فى الكلام حذف مضاف أى : معنى
الصفحه ١٧٧ : بأن
الكلام المخالف للقانون المجمع عليه غير معتبر ، إذ هو فاسد لا ضعيف ، والكلام فى
تركيب له صحة