الصفحه ٦٥٥ : ء فى جوابه كما
قالوا فى قوله تعالى (فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا
بِالشُّهَداءِ فَأُولئِكَ عِنْدَ اللهِ هُمُ
الصفحه ٦٦٢ : العجائب أن السكاكى إنما ارتكب فى مثل : رجل جاءنى
ذلك الوجه البعيد لئلا يكون المبتدأ نكرة محضة ، وبعضهم
الصفحه ٦٧٤ : للو كما فى المغنى ومحذوف إن لم يجز كما فى الرضى
أى لم يدل على العموم ، وقوله : فإنه تعليل له ، وإنما
الصفحه ٦٨٤ : تأكيدا له ، وحاصل هذا الكلام أنا لا نسلم أنه لو حمل
الكلام بعد كل على المعنى الذى حمل عليه قبل كل كان كل
الصفحه ٧٢٣ : يستعمل فى الكلام (قوله : ونحن
اللذون إلخ) أى : فقد انتقل من ضمير التكلم وهو نحن إلى الغيبة وهو اللذون إلا
الصفحه ٧٤٧ :
المفعول ، كقوله تعالى : (ذلِكَ يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ)(٢)) مكان يجمع ، وهنا بحث ؛ وهو أن كلا من
الصفحه ١٨٤ : ؛ فإنه لا يلزمه شىء إذ التقدير : متى
أمدحه أمدحه فى حال مشاركة الورى لى فى المدح ، فالجزاء فى مدحه فى هذه
الصفحه ١٩٩ : به لا بهذا الاعتبار ، بل
باعتبار ما فيه من المشاق وتكدير عيش العشاق.
(قوله : وهو الصحيح) أى
الصفحه ٢١١ :
(وفيه نظر) لأن كلا من كثرة التكرار ، وتتابع الإضافات إن ثقل اللفظ بسببه
على اللسان فقد حصل
الصفحه ٢٦٩ : ...
______________________________________________________
إنما احتاج لذلك الاعتذار لكونه قيد التمييز بالكلام حيث جعل الفصيح صفة له
ولو لم يقيد بذلك وجعل الفصيح
الصفحه ٣٤١ :
فلا يريدون فى هذا المقام الصدق الذى هو بمراحل عن اعتقادهم ، ولو قال :
لأنهم اعتقدوا عدم صدقه لكان
الصفحه ٣٦٤ : فينبغى له أن يقتصر من التركيب على قدر ما تحصل به إفادته لا أنقص
منه ولا أزيد حذرا من اللغو ، فإنه إذا كان
الصفحه ٤٠٠ :
فلا يكون الإسناد إلى ما هو له عند المتكلم فى الظاهر (ومنه) أى : ومن
الإسناد (مجاز عقلى) ويسمى
الصفحه ٦٦٩ :
لفظ مثل وغير) إذا استعملا على سبيل الكناية (فى نحو : مثلك لا يبخل وغيرك
لا يجود ؛ بمعنى : أنت لا
الصفحه ٧١١ : : أحزن ؛ من :
شجى بالكسر ؛ أى : صار حزينا ، لا من شجا العظم ؛ بمعنى : نشب فى حلقه (وما بك
علّة