الصفحه ٥٧٠ :
وإن حكاه الأخفش فى نحو : الدينار الصفر ، والدرهم البيض.
[أغراض
التعريف بالإضافة] :
(وبالإضافة
الصفحه ٧٠٤ : الضمير
الغائب ، فإنه لا يفهم منه إلا أن له مرجعا فى ذهن المتكلم وأما إن ذلك المرجع ما
هو فلا يفهم من نفس
الصفحه ٧٣٢ : كأنه جديد إذا علمت ذلك فجمع الشارح بين
التجديد والإحداث فى مادة الياء حيث قال أى : تجديدا وإحداثا من
الصفحه ٥ : :
" له مصنفات فى المعانى ، مصنف مشهور اسمه" التلخيص" اختصر
فيه" المفتاح" للسكاكى". وهو من أجل المختصرات
الصفحه ١٧٠ :
لأن الكراهية فى السمع إنما هى من جهة الغرابة المفسرة بالوحشية ؛ مثل :
تكأكأتم ، وافرنقعوا ، ونحو
الصفحه ٢٥١ :
و (ما) لتأكيد معنى الكثرة ، والعامل فيه قوله : (يسمى ذلك) الوصف المذكور (فصاحة
أيضا) كما يسمى
الصفحه ٣٥٥ :
وكونه مقصودا للمخبر بخبره لا يستلزم تحققه فى الواقع
الصفحه ٣٧٠ :
ويتمكن الحكم ، لكن فى دلائل الإعجاز : أنه إنما يحسن التأكيد إذا كان
للمخاطب ظن على خلاف حكمك (وإن
الصفحه ٤٢١ : الإسناد لما هو له دليل قطعى على إرادة خلاف الظاهر ، فنقول : إن انتفاء
التأول لا ينحصر فى هذا الاحتمال ، بل
الصفحه ٤٤٤ : المجاز للفرار من هذا التكلف (قوله : عن الموحد) أى : عمن اعتقد أن الله إله واحد ، وفيه أنه لا يلزم من
كونه
الصفحه ٤٨٢ : والتقرير) (١) ...
______________________________________________________
كما جوزه سيبويه (٢) في : لا
الصفحه ٥٢٦ :
عرض الكلام أى : دلالة الكلام على معنى ليس له فى الكلام ذكر نحو : ما أقبح البخل
تريد أنه بخيل ، وإنما
الصفحه ٦٣١ : الكلام سيق له نفسه ، وكذا الحال فى التحقير إذا كان المسند إليه لفظا
مشتملا على التحقير فيكون تقديمه
الصفحه ٦٤٤ :
والذى يشعر به كلام الشيخ فى دلائل الإعجاز أنه لا فرق بين المعرفة والنكرة
فى أن البناء عليه قد يكون
الصفحه ٦٨٠ :
عما صدق عليه الإنسان فى الجملة فهى فى قوة السالبة الجزئية (المستلزمة نفى
الحكم عن الجملة