الصفحه ٥٣٤ :
(فى محاسنه) (١) من نسل شيبان بين الضال والسلم ؛ وهما شجرتان بالبادية
الصفحه ٥٧٢ :
ذاهب فى الأرض ؛ وتمامه : جنيب وجثمانى بمكة موثق ، الجنيب : المجنوب المستتبع
، والجثمان : الشخص
الصفحه ٧٢٩ : :
أذهبنى وأفنانى قلب موصوف بأن له طربا ونشاطا وفرحا فى طلب وصال الحسان وإنما لم
يجعل الخطاب فى طحا بك
الصفحه ٧٤٥ : عن) المعنى (المستقبل بلفظ الماضى تنبيها على تحقق
وقوعه ، نحو : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ
الصفحه ٣٤ : ، ...
______________________________________________________
استعارة لشراح هذا المتن التى لغير الشارح ، بجامع إظهار ما كان خفيّا فى
كل ، والمعنى حينئذ : وصيرت ذلك
الصفحه ١٤٦ : فصاحة المفرد فى الثلاثة أن المفرد له مادة ، وهى
حروفه وصورة وهى صيغته ، ودلالة على معناه ، وحينئذ فعيبه
الصفحه ١٩٣ : لا حاجة فى بيان التعقيد فى البيت إلى ذكر تقديم
المستثنى على المستثنى منه ، بل لا وجه له
الصفحه ٢٠٢ : ، ...
______________________________________________________
وهو قد يكون لازما يقال : سر زيد أى حصل له سرور فالمشاكلة حاصلة على كل
حال (قوله : فإن الانتقال إلخ
الصفحه ٢٦٢ : المتكلم متصفا بصفة معهودة فى العرف إذ لا يقال
عرفا لمن يتكلم بما فيه تجنيس مجنس ، ولا لمن يتكلم بما فيه
الصفحه ٢٩٢ : اللفظ الأمور العارضة له من التقديم ، والتأخير ،
والإثبات ، والحذف ، وغير ذلك. ومقتضى الحال فى التحقيق
الصفحه ٣٣٩ : منع الخلو. والجمع إلا أن يقال : إن فى الكلام اكتفاء ،
وحينئذ فقولهم : أفترى على الله كذبا أم به جنة
الصفحه ٣٦٦ : بمعادل يقتضى خروجها عن ذلك لطلب التصور
كما سيأتى ذلك ـ إن شاء الله ـ فى أوائل الإنشاء ، فهذا التركيب من
الصفحه ٤٣٩ :
يوهم اختصاصه بالخبر (بل يجرى فى الإنشاء نحو : (يا هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً)(١)) فإن البناء فعل
الصفحه ٥٤٦ : له فقد
أطلق اسم الملزوم ، وأريد اللازم فالذكر لم يذكر صراحة بل كناية والمذكور صراحة
ملزومه وهو ما فى
الصفحه ٥٥٧ : تحققها فى بعض الأفراد ، وتارة يقصد منه الحقيقة من حيث تحققها فى
جميع الأفراد ، فالمنظور له الحقيقة فى