الصفحه ١٣٨ :
وفيه نظر ؛ إنما يصح ذلك لو أطلقوا على مثل هذا المركب أنه كلام فصيح ، ولم
ينقل ذلك عنهم ، واتصافه
الصفحه ٢٤٠ : ...
______________________________________________________
إليه أى : بأن أتيت به فى الكلام (قوله : وراعيت
حاله) أى : الأمر
الداعى إليه وهو الإنكار مثلا ، وعطف هذا
الصفحه ٥٩٠ : الاشتراك فى النكرات فقط ، وأما رفع
الاحتمال الكائن فى المعارف فيقال له توضيح لا تخصيص ، ويرد عليهم الوصف فى
الصفحه ٦٤٧ : : (إلا أنه) أى السكاكى (قال : التقديم يفيد الاختصاص إن
جاز تقدير كونه) أى : المسند إليه (فى الأصل مؤخرا
الصفحه ١٨٦ :
ذكر الصاحب إسماعيل بن عباد أنه أنشد هذه القصيدة بحضرة الأستاذ ابن العميد
فلما بلغ هذا البيت قال له
الصفحه ٤٦٠ : كلام الله وكلام العرب. ا ه. يعقوبى.
(قوله : ولا شك فى صحة هذه الإضافة) أى : إضافة الفاعل المجازى
الصفحه ٥٥٠ : بالوحدة فى الذهن ،
ويلزمها التعيين ، فالوحدة على كل حال خارجة عن الموضوع له ، وفائدة هذا القيد
الإشارة إلى
الصفحه ٥٦١ : النحو من أهل البصرة له تصانيف
منها" ما تلحن فيه العامة" و" التصريف فى العروض" ـ توفى
بالبصرة سنة ٢٤٩ ه
الصفحه ٥٧٩ : المعانى فيقدر أن له أفرادا
باعتبار متعلقة ، فالكميات والمقادير فيه إنما هى باعتبار متعلقاته لا باعتبار
الصفحه ٦٥٧ : المصنف على لسان السكاكى : أو لم يجز كما فى : زيد قام
امتناع تقديم الفاعل اللفظى ، فيقال له الفاعل المعنوى
الصفحه ١٧ : للارتباط المقيد بالإلصاق فأطلقت عن ذلك ، واستعملت فى الارتباط على
وجه الاستعانة ، فهو مجاز مرسل بمرتبتين
الصفحه ٧٣ : : فمورد ... إلخ)" الفاء" واقعة فى جواب شرط مقدر أى إذا علمت
تعريف كل من الحمد والشكر ، وأردت معرفة مورد كل
الصفحه ٢٤٤ : ء الإيجابى فى كل حصر مقرر عند القوم ؛ لأنه المعتبر أولا فى الحكم
والمنظور له ابتداء ، والمعرض للابطال هو الجز
الصفحه ٣٠٠ :
قائمة بنفس المتكلم ؛ ...
______________________________________________________
يقال له نسبة
الصفحه ٤٠١ : تِجارَتُهُمْ)(٢) جعل من قبيل المجاز ، لكون إسناد الربح فى التجارة
إسناد إلى غير ما هو له ، أو أن ما ربحت