الصفحه ١٧٦ : اعلم أن هذه
القاعدة المذكورة كلية عند الشارح ، والذى يفهم الكشاف أنها أغلبية ، وأنه لا يجب
فى النفى
الصفحه ٢٥٥ : إليه البلاغة ؛ لأنه فرد جزئى على أنه حيث كان الطرف الأعلى أمرا واحدا
شخصيا لا انقسام له فى جهة. كما هو
الصفحه ٧٥١ : له إدراك يميل به إلى المعروض ، ووجه الاعتبار اللطيف
فى الآية الإشارة إلى أن الكفار مقهورون ، فكأنهم
الصفحه ٤٣ : : وحينئذ فالتعب فيه والاختصار ليس له كبير فائدة ؛ لاضمحلاله
وقلة المشتغلين به.
(قوله : قد نضب اليوم ماؤه
الصفحه ١٦٦ : غير مستقر.
(قوله : الحمد لله العلى الأجلل) قائله الفضل بن قدامة بن عبيد الله العجلى المكنى بأبى
الصفحه ٢٠٣ : .
(قوله : يفيض) أى : ذلك الحزن الدموع ، وفيه أنه قد جعل الحزن سببا فى
سكب الدموع ، وهذا ينافى ما تقدم له
الصفحه ٢٧١ : غير هذا
العلم : كالنحو مثلا تعلقت بالألفاظ من حيث المعنى الذى وضع له اللفظ وما تعلق
بالمعنى أقوى ؛ لأن
الصفحه ٣٨١ : ؛ ...
______________________________________________________
أنه يؤكد له من غير تنزيل؟ قلت : فائدة التنزيل زيادة التأكيد ، فإن السائل
يؤتى فى الكلام الملقى إليه
الصفحه ٥١٨ : ...
______________________________________________________
والمراد بها هنا المخادعة ، وهو أن يحتال كل من شخصين على صاحبه فى أخذ ما
بيده يريد أن يغلبه ويأخذه منه
الصفحه ٦٤٣ : ...
______________________________________________________
استعماله فى الماصدقات ؛ لأن إفادة المنكر للعدد إنما هى عند ذلك الاستعمال
، وأما عند استعماله فى الحقيقة بنا
الصفحه ٧٤٣ :
سألوا عن سبب اختلاف القمر فى زيادة النور ونقصانه ، فأجيبوا ببيان الغرض
من هذا الاختلاف ؛ وهو أن
الصفحه ١٦٥ :
ويجوز أن يكون وصفه بذلك لكثرة مائه ورونقه حتى كأن فيه سراجا ؛ ومنه ما
قيل : سرج الله أمرك ؛ أى
الصفحه ٢٢٧ : ، وإنما يختلفان اعتبارا ،
كما سيذكره الشارح ، وإنما عبر فى العلة بالمقامات إشارة إلى أنهما متحدان ذاتا
الصفحه ٣٨٣ : ء ...
______________________________________________________
الظاهر أن يقول : جئت. إن قلت الالتفات لا بد فيه من الارتباط بين
التعبيرين بنحو عطف ولا ارتباط هنا بين
الصفحه ٤٥٦ :
الحقيقى وينتفى بانتفائه ، واعترض بأن الإنبات فى المثال ليس لازما مساويا لهذا
المعنى ؛ لأن الله تعالى موجود