الصفحه ٤١٤ : السيل هو الذى يفعم ، والسيل والماء بمعنى ،
وأجيب بأن الحامل له على ذلك أن ذلك التعبير هو الشائع فى
الصفحه ٤٤٣ : فى ذهابه من غير مشاركة له فى الذهاب ، إذ لا
نعنى بالسبب إلا الحامل على الشىء ، فلا شك فى صحة إسناد
الصفحه ٤٨١ : الشبيه بالمضاف مذهب البصريين ، وذهب البغداديون إلى
جواز ترك تنوينه إلحاقا له فى ذلك بالمضاف كما ألحق به
الصفحه ٦٠٥ :
مع أنه ليس اسما مختصا بها ، وقد يجىء عطف البيان لغير الإيضاح ، كما فى
قوله تعالى : (جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٦٣٨ :
على إزالة شبهة اشتراك الغير فى الفعل والتأكيد إنما يكون لدفع شبهة خالجت
قلب السامع.
(وقد يأتى
الصفحه ٦٨٧ : القائل ؛ لأنه قد بين فيها أن
الحكم مسلوب عن كل واحد من الأفراد ، والبيان لا بد له من مبين ولا محالة هاهنا
الصفحه ١٠٤ : ...
______________________________________________________
منه بواسطة أنه يعرف منه أسرار القرآن ونكاته التى ليس فى طوق أحد من البشر
الإتيان بها ، وليس المراد
الصفحه ١٦٨ : الكوفى
المتنبى (١) ، وإنما قيل له المتنبى ؛ لأنه ادعى النبوة فى بادية
سماوة ، وتبعه خلق كثير من بنى كلب
الصفحه ٢٠٠ : كنى الشاعر فيه بإبكاء الدهر له عن إساءته ،
وبإضحاكه له عن سروره.
(٢) البيت لأفلح بن
يسار ، وقيل
الصفحه ٢٢٨ : يتوهم فى الحال كونه زمانا : لورود الكلام فيه ، وفى
المقام : كونه محلا له
الصفحه ٤٧٤ :
______________________________________________________
أى : حالى سهر دائم قال العباسى (١) فى الشواهد ، ولم أعلم قائله (قوله : والتخييل المذكورين) فيه إشارة
الصفحه ٥٠٧ :
الصالحة لذلك ، مثل : ركب علىّ ، وهرب معاوية.
(أو كناية) عن
معنى يصلح العلم له ، نحو : أبو لهب
الصفحه ٥١٧ :
(أو لاستهجان
التصريح بالاسم ، أو زيادة التقرير) أى : تقرير الغرض المسوق له الكلام ، وقيل :
تقرير
الصفحه ١٢٤ :
وعلى كل تقدير قد عطف الإنشاء على الإخبار. والله أعلم
الصفحه ١٥٨ :
بل على كلمة غير فصيحة مما يقود إلى نسبة الجهل أو العجز إلى الله تعالى
الله عن ذلك علوّا كبيرا