الصفحه ٧٠٨ : الحكيم ، فقوله : هذا إشارة إلى حكم سابق غير محسوس وهو كون العاقل
محروما والجاهل مرزوقا فكان القياس فيه
الصفحه ١٠٥ : تخييل أو شبه تأليف
كلمات القرآن بإدخال اللآلئ فى السلك ثم استعير لفظ النظم له.
(قوله : مترتبة المعاني
الصفحه ١٨٠ : فى عجائب المخلوقات : أن من الجن نوعا يقال له :
الهاتف
الصفحه ١٩٠ : ـ رضى الله عن الجميع. (قوله : ابن
مروان)
__________________
ـ ـ فى مدح خال هشام
بن عبد الملك بن
الصفحه ٧٣٧ : ، ...
______________________________________________________
على تخصيصه بأن العبادة هى غاية الخضوع والتذلل له لا لغيره وبأن الاستعانة
فى جميع المهمات منه لا من
الصفحه ٥٤ : أن كانت ممتنعة ، وإسناد
الإجابة للآمال مجاز عقلى إذ الحقيقة أجابنى الله فى آمالى بأن حصل لى ما أؤمله
الصفحه ٢٨٥ : المحققين ، إلا إذا كان يستحضرها بها ما كان
مخزونا عنده فى الحافظة ومعلوما له من الجزئيات ويحصل بها ما ليس
الصفحه ٣٤٣ : صناعة علم المعانى أن يقلد صاحبه فى بعض فتاواه إن فاته الذوق هناك إلى
أن يتكامل له على مهل موجبات ذلك
الصفحه ٤٤٧ : ،
والسنا بالقصر : الضوء والشعاع ، شبه الشاعر وجه الحبيب فى الاستنارة بالقمر فى
بادئ الرأى ، ثم ظهر له بعد
الصفحه ٥١١ : منه إلى الملزوم وهو معنى اللفظ الموضوع له ،
وهنا قد استعمل اللفظ ابتداء فى اللازم لينتقل منه إلى غير
الصفحه ٥١ : ء ،
وأحرر كل سطر منه فى شطر من الغبرا
الصفحه ١١٧ : (ولم أبالغ فى اختصار لفظه ؛ تقريبا) مفعول له لما
تضمنه معنى : لم أبالغ ؛ أى : تركت المبالغة فى الاختصار
الصفحه ٢٢١ : : بكلام ، بل قال : بلفظ لئلا يتوهم أنه يجب فى فصاحة المتكلم القدرة
على التعبير عن كل مقصود له بكلام فصيح
الصفحه ٣٤٤ :
إلى معرفة العلة فى شىء مما تعرفه المزية فيه ، ولا يعلم إلا أن له موقعا من النفس
وحظا من القبول ، فهذا
الصفحه ٣٥٨ : أفاد أنه عالم
به لجواز أن يكون المخبر أخبر بشىء عالما بخلافه ، أو شاكا فيه مترددا ، أو ظانا
له ، أو