الصفحه ٥٥ : ... إلخ" من التلميح لقصة موسى مع شعيب حيث توجه له موسى ناحية
مدين وحصل له المقصود فيها. (قوله : حضرة) بدل
الصفحه ٤٩٢ : الجزئى من حيث إنه فرد من أفراده فهو
حقيقة ، وإن كان استعمال اسم الكلى فى ذلك الجزئى من حيث أنه مشابه له
الصفحه ٦٥٨ :
وإلا فلا امتناع فى أن يقال فى نحو : زيد قام : أنه كان فى الأصل : قام زيد
فقدم زيد ، وجعل مبتدأ
الصفحه ٦٦٧ : على قائم مع فاعله الظاهر
بالإفراد حملا له على المسند للضمير كما أوضح ذلك فى المطول ، والحاصل أن قائم
الصفحه ٤٥١ : يكون له فاعل) أى : موجد ، وفيه أن هذا يسلمه الشيخ وليس مراده نفيه ، بل مراده بقوله لا
يجب فى المجاز
الصفحه ٥٠٣ : القيم : واسم (الله) دال على كونه مألوها
معبودا تؤلهه الخلائق محبة وتعظيما وخضوعا وفزعا إليه فى الحوائج
الصفحه ٥٩٩ : لتقرير الحكم قط
لحن ورده ابن جماعة بأن غاية ما فيه استعمال اللفظ فى غير ما وضع له فيكون مجازا ،
قال الشيخ
الصفحه ٦ : ، بل بسائر الأمصار لم يكن له نظير فى معرفة هذه العلوم.
مصنفاته :
له التآليف
التى تدل على عظيم قدرته
الصفحه ٣١٥ : إنشاء إلى آخر ما ذكره فى دليل الحصر (قوله : لكن لا
طائل تحته) أى : لا ثمرة له (قوله : لأن جميع إلخ)
الصفحه ٣٢٧ : .
وتقرير الثاني
: سلمنا أن التكذيب راجع للمشهود به كما قلت ، لكن التكذيب راجع له باعتبار الواقع
فى زعمهم لا
الصفحه ٣٥٦ : ، وقوله أن القيام ثابت لزيد ،
الأنسب ثبوت القيام لزيد فى الواقع (قوله : وعدم
ثبوته له) أى : فى
الواقع
الصفحه ٢٥٤ :
وزعم بعضهم أنه عطف على الإعجاز ، والضمير فى منه عائد إليه ؛ يعنى : أن
الطرف الأعلى هو حد الإعجاز
الصفحه ٤٦٨ : المصدر ـ ولا يحتاج
الحذف حينئذ لقرينة ، بل الحذف للأمر الداعى له ، ـ وإما لغرض لفظى كالتقاء
الساكنين فى
الصفحه ٦٥١ : متعين فى
كلام الله لجواز وجوه أخر لا شبهة فيها قد علمتها ـ كذا قال سم
الصفحه ٣٠ : قرر شيخنا العلامة العدوى ، ولا يخفى ما فى كلام الشارح من التلميح ،
وهو الإشارة لشيء من كلام الله أو