الصفحه ٢٦ : إدخال النور
فيه ، وشرحه فتحه ، والأبلغ أولى بالأقوى ، وإنما قدم شرح الصدور على تنويرها ؛
لأنه وسيلة له
الصفحه ٤٩ : عليه يقتضى مشاركته له فى إعرابه. ولا يصح جعلها واو الحال
؛ لأن الواو الحالية لا تدخل إلا على الجملة
الصفحه ٦٥ : من الإخبار بثبوت الحمد أن يكون
المصنف حامدا مع أن المطلوب منه أن يحمد الله فى الابتداء ، وأجيب بأجوبة
الصفحه ٧٥ : فى جزئي ، وهو باطل ؛ لأنه يلزم
عليه عدم إفادة لا إله إلا الله للتوحيد ، والعقلاء مجمعون على إفادتها
الصفحه ٣٧٣ : قوله فى المرة الأولى متعلق بكذبوا كما هو الظاهر وتعلق إذ كذبوا بمقدر كما
مر ، وأن المعنى قال الله تعالى
الصفحه ٤١٧ : ـ رائيا أن الإنبات من الربيع ؛ فإن
هذا الإسناد وإن كان إلى غير ما هو له فى الواقع لكن لا تأول فيه ؛ لأنه
الصفحه ٥١٤ :
نحو : الله الهادى ومحمد الشفيع.
(أو نحو ذلك)
كالتفاؤل ، والتطير ، والتسجيل على السامع ، وغيره
الصفحه ٦٠٤ : ،
والواو فى والمؤمن : واو القسم ، والمراد بالمؤمن المولى سبحانه وتعالى ، مأخوذ من
الأمان أى : والله الذى
الصفحه ٢٤٦ : ) ...
______________________________________________________
بلازم أن يراد بالحيوان وبالأبيض جميع أفرادهما ، وقد يجاب بأن الملحوظ فى
الحصرين وهما ، لا ارتفاع لشأن
الصفحه ٤٠٦ : : كالقدوم المناسب لأقدم فى قولك : أقدمنى بلدك
حق لى على زيد ، وهكذا كل إسناد مجازى لا حقيقة له لعدم تحقق
الصفحه ٣١١ : تحققا فى نفسها ، لكن لم تصل لمرتبة المشاهدة ، وأن
الاعتباريات قسمان : قسم لا تحقق له فى نفسه ، بل هو أمر
الصفحه ٤٣٢ : باعتبار الاستعمال فى غير الموضوع له يوصف
بالحقيقة باعتبار الاستعمال فيما وضع له ، وحينئذ فالحصر فى الأربعة
الصفحه ١٨٨ : والخفاء ، هذا وإنما عرف المصنف
التعقيد دون نظائر ؛ لأن له سببين : الخلل فى النظم ، والخلل فى الانتقال
الصفحه ٦٢١ : من الأول : إخفاء الحكم عن السامع وترك التعيين له من غير قصد إلى إيقاعه
فى الشك ، وإن كان ذلك يحصل له
الصفحه ٣٣١ : فى ذاته أنه رسول (قوله : فكأنه
قيل إلخ) أى : فكأن
الله قال : إنهم يزعمون أى يعتقدون أنهم كاذبون فى