الصفحه ٦٢٠ :
وكذا فى المنفى إن جعلناه بمعنى نفى الحكم عن التابع والمتبوع فى حكم
المسكوت عنه أو متحقق الحكم له
الصفحه ٤٢٧ :
فإنه يدل على أنه فعل الله ، وأنه المبدئ ، والمعيد ، والمنشئ ، والمفنى ،
فيكون الإسناد إلى جذب
الصفحه ٤١٢ :
يعنى : لأجل أن ذلك الغير يشابه ما هو له فى ملابسة الفعل (مجاز كقولهم : (عِيشَةٍ راضِيَةٍ
الصفحه ٢٠ : إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١). وبيانه هنا : أن قوله : " بسم الله الرحمن الرحيم" فى قوة قولنا : لا أبتدئ إلا
الصفحه ٤٥٢ : اللازمة ، فصار هذا
التركيب فى إسناده كالمجاز الذى لم تستعمل له حقيقة ، ولم يرد الشيخ أن هذه
الأفعال
الصفحه ٤٤٠ : ) أى من كون الإسناد لما هو له ولا يشترط أن تكون معينة
لما هو الحقيقة ، ولذا اختلف فى أنه هل يلزم أن
الصفحه ٤٠٢ : ء هنا ، وكذا فى قوله الآتى : وله ملابسات
شتى (قوله : غير ما هو له) بالجر على الصفة أو بالنصب على الحال
الصفحه ١٢٥ : بالإنشاء أو الثانية بالخبر عند الجمهور ممنوع لا بد له من شاهد ولا يقال
الشاهد للجواز فى قوله تعالى
الصفحه ٨٤ : حاصلة ؛ فإنه ما من وقت إلا ويحصل له
فيه نوع من الرحمة لم يحصل له قبل. فلا يقال الرحمة حاصلة فطلبها طلب
الصفحه ٣١٣ : أن فى كلام المصنف
حذفا ، والتقدير قد يكون له متعلقات وقد لا يكون له ذلك ، أى : كما إذا كان جامدا
نحو
الصفحه ٣٠٥ : كان الإيجاد ثابتا للمتكلم فى
الواقع كان مطابقا ، وإلا فلا ، ومما يدل على أن الإنشاء له نسبة خارجية
الصفحه ٥٨ :
ملاذ سلاطين العرب والعجم ، ملجأ صناديد ملوك العالم ، ظل الله على بريته
وخليفته في خليقته ، حافظ
الصفحه ٣٧٢ :
مؤكد بالقسم ، وإن ، واللام ، واسمية الجملة لمبالغة المخاطبين فى الإنكار
حيث قالوا : (ما أَنْتُمْ
الصفحه ٥٠٤ : العلم بالغلبة التحقيقية لا بد أن يسبق له استعمال فى غير ما غلب عليه
ولفظ الجلالة لم يستعمل فى غيره تعالى
الصفحه ٧٠٦ : فيه على
القرآن وسماه الدامغ للقرآن وقيل إنه كان من الأولياء أهل الدلال على الله وأن ما
نقل عنه من