الصفحه ١٣٥ :
وما يلائم ذلك ، ولا يخفى وجه ارتباط المقاصد بذلك. والفرق بين مقدمة العلم
ومقدمة الكتاب مما خفى على
الصفحه ٦١ :
وجلاله ، وأدام روى نعيم الآمال من سجال إفضاله ، فحاولت بهذا الكتاب
التشبث بأذيال الإقبال
الصفحه ٢٣ : قيل فى نحو (أتكلم) : إنه إخبار عن تكلم حصل به ، وإنما
عدل عن اسم الجلالة الذى ورد التعبير به فى الكتاب
الصفحه ٨ : اشتهر بسعد الدين التفتازاني ، تشهد بأن له ملكة راسخة فى علم الكلام وأصول
الفقه والبيان ، وفى أثنائها ما
الصفحه ٨٠ : الفصيح المعرب عما فى الضمير ، وهذا الكتاب فى علم المعانى والبيان
والبديع المتعلقة بالبيان المذكور ، ففى
الصفحه ٤٤ : حسن ، بجامع الرغبة فى كل على طريق
المكنية ، وإثبات الرواء تخييل إما باق على حقيقته لم يقصد به إلا
الصفحه ٥٠٠ : الألفاظ لا النقوش فيندفع
الإيراد ؛ لأن الموضوع له ، وإن كان لفظ المصنف إلا أن لفظ غيره لا يعد فى العرف
غير
الصفحه ١٣٤ : الكتاب فيما لا يتوقف عليه الشروع فى المسائل إذا ذكر أمام المقصود ، وتنفرد
مقدمة العلم فيما يتوقف عليه
الصفحه ٤١ :
على ذلك الكتاب.
وكنت أضرب عن
هذا الخطب صفحا ، وأطوى دون مرامهم كشحا ؛ علما منى
الصفحه ١٥ : محمدا عبده ورسوله سيد ولد عدنان ـ صلّى
الله عليه وعلى آله وأصحابه الذين أعجزوا ببلاغتهم فرسان البلغاء فى
الصفحه ٦٣ : الأذهان ، ويرهف البصائر ، ويضىء ألباب أرباب
البيان. ومن الله التوفيق والهداية ، وعليه التوكل فى البداية
الصفحه ٨٨ : استعماله ...
إلخ" أنه لا يدخل إلا على من له شرف ، والتصغير إنما اعتبر فى المضاف الذى هو
الآل وليس معتبرا فى
الصفحه ٧٢٧ :
قول الشاعر (طحا) (١)
أى : ذهب (بك قلب فى الحسان طروب) ومعنى طروب فى الحسان : أن له طروبا فى طلب
الصفحه ١٠٧ : كتاب ؛ لعدم
التطابق بين البيان والمبين. (قوله : بيان لما صنف) أى أعظم الكتب المشهورة التى صنفت فيه
الصفحه ١٨١ : ...
______________________________________________________
كتابه" عجائب المخلوقات". (قوله : صاح
واحد ... إلخ) سبب صياحه عليه أنه داس بنعله على واحد منهم فى صورة