الصفحه ٣٢٤ :
والمراد بالاعتقاد الحكم الذهنى الجازم أو الراجح فيعم العلم والظن ؛ وهذا
يشكل بخبر الشاك لعدم
الصفحه ٣٦٣ : يجب أن يكون العلم المنفى متعلقا بما تعلق به
المثبت وهو عدم الخلاق ، فيرجع قوله
: (لو كانوا يعلمون) إلى
الصفحه ٤١٩ : مصدرية نائبة عن ظرف
الزمان المضاف للمصدر المؤول صلتها به أى : لم يحمل على المجاز مدة انتفاء العلم
والظن
الصفحه ٤٢١ : بمعنى إلى كما في : لألزمنّك أو تقضينى حقى ، والمعنى حينئذ أن الحمل
على المجاز منتف ما دام انتفاء العلم
الصفحه ٤٤٥ : المراد بها هنا
الاستحالة البديهية بحيث يحكم بها كل عاقل من غير نظر واستدلال على ما علم من
تفسير لها سابقا
الصفحه ٥٠٥ : ؛ وكل منهما كلى انحصر فى فرد فلا يكون علما ؛ لأن
مفهوم العلم جزئى ؛ وفيه نظر ؛ لأنا لا نسلم أنه اسم لهذا
الصفحه ٥١٠ : ، ...
______________________________________________________
جاء جهنمى فقد استعملت اللفظ فى نفس اللازم للمعنى العلمى ، وأما على القول
الأول فالعلم مستعمل فى معناه
الصفحه ٥١٥ : المناسبة من غير اطراد وانعكاس ، فالعلم بالحال المختصة كما يحصل
بالموصولية يحصل بالإضافة ، وبهذا يجاب أيضا
الصفحه ٥٣٣ :
...
______________________________________________________
معه إشارة حسية ، ولا يتأتى معها اشتباه أصلا بخلاف العلم فإن مدلوله وإن
كان جزئيا مانعا من الشركة ، لكن
الصفحه ٥٤٧ : دون الإناث ؛ وهو مسند إليه.
وقد يستغنى عن
ذكره لتقدم علم المخاطب به نحو : خرج الأمير ؛ إذا لم يكن فى
الصفحه ٥٥٩ : للحقيقة باعتبار الحضور صار بمنزلة
علم الجنس ، فإنه أيضا موضوع للماهية بقيد الحضور فكل منهما معتبر فيه
الصفحه ٣ : مهما تباعد زمانها فلا يزال الباحثون
المعاصرون يجدون فيها كثيرا مما يوافق أحدث النظريات والبحوث العلمية
الصفحه ١٨ : الرابع
: لفظ الجلالة علم على الذات العلية علم شخصى لا جنسى ، وقد اختلف فى الأعلام
الشخصية : فقيل : إنها
الصفحه ٣١ : العلم الموصوف بابن يحذف تنوينه سواء
كان العلم اسما أو كنية أو لقبا ، وهو بدل من العبد الفقير أو عطف بيان
الصفحه ٥٩ : ) قيل : هو الميل عن الحق ، وعدم الانقياد إليه ، وقيل :
هو المكابرة أى إنكار الحق بعد العلم به. (قوله