الصفحه ٤٧١ : الكلام وكونه عبثا ، ألا ترى أن الكلام إذا علم
بسائر أجزائه يكون ذكره عبثا فبالأولى جزؤه فالمنافى للعبث
الصفحه ٤٩٧ : بالعلمية الضمير للمسند إليه بمعنى اللفظ ، ولا شك
أن المحضر فى ذهن السامع هو المعنى ؛ لأنه هو المحكوم عليه
الصفحه ٥٠٧ :
الصالحة لذلك ، مثل : ركب علىّ ، وهرب معاوية.
(أو كناية) عن
معنى يصلح العلم له ، نحو : أبو لهب
الصفحه ٥٠٨ : ) أى : والكناية فى هذا العلم إنما تكون بالنظر إلى الوضع
الأول أى : بالنظر إلى معناه بحسب الوضع الأول
الصفحه ٧٠٥ : (١) :
______________________________________________________
(قوله : أعز من المنساق بلا تعب) وجه الأعزية أن فيه أمرين لذة العلم ، ولذة دفع ألم
التشوق ، بخلاف المنساق
الصفحه ٩ : ، وتعلم بالأزهر
الشريف حتى صار شيخا له رواده من طلبة العلم.
صفاته :
هو الجامع
لأشتات الفضائل والمعارف
الصفحه ٣٢ : بسعد الدين
فحذف جزء العلم اختصارا ؛ للعلم به بواسطة الشهرة ، وتأدبا فى كون الدين سعد به ،
والتصرف فى
الصفحه ٥٠ : يستنبط من العلم
أو لما يستنبط منه مطلقا ، بجامع أن كلّا منهما سبب للحياة ، فالماء سبب لحياة
الجسم
الصفحه ١٠١ : دقة المعلوم تستلزم دقة العلم لا أدقيته ، فالمناسب أن
يبدل" أدق" فى التفريع ب" دقائق" ، وأجيب : بأن
الصفحه ١٤١ : العلم ؛ لأنه يكون بمخالفة الإعراب ، والعلم بمجرده لا
إعراب له ؛ لأن الإعراب ثابت له باعتبار المنقول عنه
الصفحه ١٥٨ : : إما لعدم علمه تعالى بأنه
غير فصيح ، أو لعدم علمه بأن الفصيح أولى من غير الفصيح ، فيلزم الجهل.
وإما
الصفحه ٢٨٦ :
بها أحوال اللفظ بهذا الاعتبار. (قوله : ويجوز إلخ) قد تحصل من كلامه أن العلم مشترك ولا يضر وقوعه هنا فى
الصفحه ٢٩٠ : أن هذه إذا اقتضاها الحال كانت من علم المعاني
، ويجاب بأن المراد مما لا بد منه فى تأدية أصل المعنى من
الصفحه ٢٩٨ : ...
______________________________________________________
وينحصر متعلق علم المعاني ، ومتعلق العلم بمعنى : الملكة ، هو القواعد
بمعنى : القضايا الكلية ، أو يرتكب هنا
الصفحه ٣١٧ : لا ، ولا شك أن المطابقة هى : الصدق
وعدمها هو الكذب ، فقد علم مما تقدم ذات الصدق وذات الكذب ، وإن لم