الصفحه ٥٥ : من مدين والحضرة فى الأصل مكان الحضور أطلقت على
الملك نفسه مجازا من باب إطلاق المحل على الحال ، ولا شك
الصفحه ١٥٣ : عشرة يجمعها قولك : (فحثه شخص سكت) سميت بذلك ؛ لأن الهمس لغة :
الخفاء ، والنفس يخفى مع هذه الحروف
الصفحه ٢١٥ :
راسخة فى النفس ، والكيفية عرض
الصفحه ٤٤٢ :
يعنى أن يكون بحيث لا يدعى أحد من المحقين والمبطلين أنه يجوز قيامه به ؛
لأن العقل إذا خلى ونفسه
الصفحه ٤٦٠ : صائم ؛ لبطلان إضافة الشىء إلى نفسه) اللازمة من
مذهبه ؛ لأن المراد بالنهار حينئذ فلان نفسه ؛ ولا شك فى
الصفحه ٣٠٢ : حاصلة بين الطرفين فى الخارج ، أى :
فى الواقع ، ونفس الأمر مع قطع النظر عما يفهم من الكلام ، وذلك كما فى
الصفحه ٣٣٠ : باعتقادهم وإن كان صادقا فى نفس الأمر ،
...
______________________________________________________
هذا
الصفحه ٣٨٧ :
وقيل معنى كونه معه : أن يكون موجودا فى نفس الأمر ؛ وفيه نظر ؛ لأن مجرد
وجوده لا يكفى فى الارتداع
الصفحه ٤٤١ : متعلق بما تعلقت به فى الظاهر
: كتعلق نسبة طاب في : طاب زيد بزيد فى الظاهر ، ويجوز تعلقها بالنفس بأن تقول
الصفحه ٤٥٨ : المراد بالنهار فلانا
نفسه ، وأن يكون المراد بضمير هامان العملة ، وبالربيع هو الله تعالى ، ومدار
الفساد
الصفحه ٤٦٢ : وهو نقيضه (قوله : ويراد المشبه به حقيقة) أى : كما فهمه المصنف (قوله : بل
المشبه به ادعاء) أى : وهو نفس
الصفحه ٧٣٥ : أحدها أن يكون قصد تهويل الخطب واستفظاعه فنبه فى التفاته الأول على أن نفسه
وقت ورود ذلك النبأ عليها ولهت
الصفحه ٢١٧ : العلم من قبيل الكيفيات ، وأنه
عبارة عن الصورة الحاصلة فى النفس ، وأما إن قلنا : إنه انتقال أى : انتقاش
الصفحه ٢٩٣ :
وصرح به فى شرحه ـ لا نفس الكيفيات من التقديم ، والتأخير ، والتعريف ،
والتنكير على ما هو ظاهر عبارة
الصفحه ٣٠٥ : النفسى للفهم فى الأول ،
والقيام فى الثاني ، فإن كان الطلب النفسى ثابتا للمتكلم فى الواقع كان الخارج