الصفحه ٥٦٣ : كالمعرف باللام يأتى لمعان أربعة ،
فالأصل فيه العهد والجنس ـ قاله عبد الحكيم. (قوله : نحو
أكرم الذين يأتونك
الصفحه ٥٩٠ : رافعا احتماله) أى : رافعا للاحتمال الواقع فيه إذا كان معرفة ،
والمراد بالاحتمال الاحتمال الذى يقتضيه
الصفحه ٥٩٧ : هذا المثال من حيث تكرر الإسناد ؛ وذلك
لأنه أسند المعرفة التى هى الحكم مرتين للضميرين اللذين هما
الصفحه ٦٤٢ : ما جاءنى ، على ما تقدم فى
المعرفة.
(قوله : نحو رجل جاءنى أى لا امرأة) أى : أن المجىء مقصور على هذا
الصفحه ٦٤٧ : :
المعرفة المظهرة الواقعة فى الإثبات نحو : زيد قال هذا ، متعين للتقوى عند السكاكى
ومحتمل عند الشيخ.
وعلم
الصفحه ٦٨٢ : النفى وهو نكرة غير مصدرة بكل ، وهذا صادق بصور
ثلاث ما إذا كان موضوعها معرفة نحو : الإنسان لم يقم أو نكرة
الصفحه ٧٠١ : ، ولا تفيد التعيين الشخصى بخلاف المعرفة ،
فإن بها يعلم شخص المتعقل كما يعلم جنسه فيفوت الإبهام ، ثم
الصفحه ٧٠٥ : ينتظر لشىء لأنه حصلت له معرفة جنس
الضمير ابتداء (قوله : فلا يتحقق فيه التشوق إلخ) أى : وحينئذ فتعليل وضع
الصفحه ٣٠٠ : فى نفس الأمر ، فالأولى والثانية
قائمة بأحد الطرفين ، والثانية قائمة بذهن المتكلم ، إذا علمت هذا فقول
الصفحه ٣١١ : إلا تناف؟ قلت : المراد بوجودها ثبوتها وتحققها
والمراد بالخارج الذى نسبت له خارج الأذهان ، وهو نفس
الصفحه ٢٠٣ : ...
______________________________________________________
عن بعض معناها شائع عندهم ، ولا يقال : إن الظاهر من كلام الشارح جعل طلب
البعد مجازا عن طيب النفس به
الصفحه ٢٢٣ : ...
______________________________________________________
المضاف لا المضاف إليه. (قوله : هو الأمر الداعى للمتكلم إلخ) أى : سواء كان ذلك الأمر داعيا له فى نفس الأمر
الصفحه ٢٣٠ : مباينا لمقام خلاف نفسه وخلاف غيره مما معه وهذا باطل ؛
لأنه إنما يباين مقام خلاف نفسه فقط ، ولا يباين مقام
الصفحه ٣١٩ : بنفسها ، والمراد بالواقع
النسبة الخارجية الحاصلة بين الطرفين فى الخارج أى : فى الواقع ونفس الأمر بقطع
الصفحه ٦٩٥ : ليس بصدق ولا كذب ـ قاله الكرمانى ، إن قيل لا جائز أن
يكون المراد كل ذلك لم يكن فى نفس المراد ؛ لأنه