الصفحه ٢٥٢ : الاطلاع على
كمية الأحوال أى : معرفة عددها وكيفيتها فى الشدة والضعف ورعاية الاعتبارات بحسب
الصفحه ٢٨١ : المعانى خبرا خلاف المتعارف ؛ لأن الفن
الأول من قبيل المحلى بأل ، وعلم المعانى معرفة بالعلمية ، والعلم أعرف
الصفحه ٢٩٢ : ، والتعريف كون اللفظ معرفة ، والتنكير كون اللفظ
نكرة ، وكذا الباقى (قوله وبهذا) أى : بما ذكر من الحيثية (قوله
الصفحه ٢٩٨ : التعداد ليرفع الحساب حسابها ، كما هو طريقة معرفة مرتبة المعدود.
بقى شىء ، وهو
أن الأمور المذكورة فى مقام
الصفحه ٣١٣ : بابا على حدة ، وأحال معرفة أحوال أجزاء ما عداه عليه فيما يأتي ، حيث يقول
فى آخر أحوال المسند : تنبيه
الصفحه ٣٢٦ : ...
______________________________________________________
[ظرا](٢) لما يؤول إليه من التصديق الحاصل من حمل التعريف على
المعرف إذ كأنه قيل الصدق موضوع لمطابقة
الصفحه ٣٤٨ : إنما تعرض للألفاظ كالذكر
والحذف وكونه معرفة ضميرا أو اسم إشارة أو علما أو نكرة ، وكذلك كون المسند اسما
الصفحه ٤٠٢ : ، ولا يقال على
الأول فيه وصف النكرة بالمعرفة ؛ لأن غير لا تتعرف بالإضافة (قوله : مبنى له) أى : مسند له
الصفحه ٤٤٤ : هذا التقدير يصير المعنى من قرائن المجاز
صدور المجاز عن الموحد ، فيلزم معرفة أنه مجاز قبل قرينة أنه
الصفحه ٤٤٩ : ء المثناة من تحت أى : الحسن المزيد (قوله : وفى هذا تعريض) أى : فى قوله ومعرفة حقيقته إلخ ، حيث اشترط فى
الصفحه ٤٩٦ : يكفى
ملاحظتها بوجه كلى ينحصر فى ذلك الجزئى ، وحاصله أن معرفة المشخصات ولو إجمالا
بوجه عام تكفى فى وضع
الصفحه ٥١٥ : إيراده
معرفة ولا ينقض بقولنا : مصاحبنا أمس رجل فاضل ، أو : الرجل الذى كان معنا بالأمس
فاضل ؛ لأن طريق
الصفحه ٥٣٣ : فيه
خصوصية يفوق بها ما سواه ؛ لأن المراد بكون المعرفة أعرف من غيرها أنها أكثر بعدا
من عروض الالتباس
الصفحه ٥٤٥ : قرينة
لإرادة الحصة على ما وهم ؛ لأنه يلزم أن يكون استعمال المعرف فيه مجازا مع كمال
التعريف فيه (قوله
الصفحه ٥٤٨ : لما صدق عليه ذلك
المفهوم من الأفراد ومن ذلك اللام الداخلة على المعرفات نحو : إنسان حيوان ناطق