الصفحه ٣١ : ؛ لأن نعت
المعرفة إذا قدم عليها أعرب بحسب العوامل ، وأعربت بدلا منه أو عطف بيان وانعكس
الأمر فصار التابع
الصفحه ١٠١ : ، وأجاب القرمى بأن اختصاص معرفة
دقائق العربية وأسرارها ـ مع كثرتها على ما يشعر بها صيغة الجمع بهذا الفن
الصفحه ١٤٨ : علماء المنطق وأما الأدباء فيكتفون بمجرد
كون المعرف يستلزم تصوره تصور المعرف ، ويعتبرون قصد المبالغة
الصفحه ٢٧٠ :
(ما يبين) أى : يوضح (فى علم متن اللغة) كالغرابة ؛ وإنما قال : فى علم متن
اللغة ؛ أى : معرفة أوضاع
الصفحه ٢٧٦ : ذلك حاصل منه تبعا ، والمقصود بالذات منه معرفة حال اللفظ إعرابا
وبناء ، وحاصل ما ذكره الشارح أن البلاغة
الصفحه ٢٧٧ : آخر : صلة لاحتاجوا أى : ثم
احتاجوا لعلم آخر لأجل معرفة إلخ (قوله : فوضعوا
لذلك) أى : لما ذكر
من
الصفحه ٣٩١ : الإسناد المقيد بالخبرى وارتكاب
الاستخدام فى الكلام خلاف الأصل ، ولا يرد أن المعرفة إذا أعيدت بلفظ المعرفة
الصفحه ٥٠٠ :
عن إحضاره بضمير المتكلم ، أو المخاطب ، واسم الإشارة ، والموصول ، والمعرف
بلام العهد
الصفحه ٥١٧ : : الذى ملك الروم يعظم العلماء فإن معرفة أنه يعظم
العلماء فائدة معتد بها ، وكذلك قولك : الذين فى بلاد
الصفحه ٥٣٧ : ، وأجيب بأن معرفة أنه إذا قصد إلخ من علم المعانى
مما يقصد فيه بالذات ، وأما معرفة ذلك من اللغة فبالتبع
الصفحه ٥٦١ : . ا ه. قرمى.
(قوله : على مذهب المازنى)
(١) القائل إن أل الداخلة على اسم الفاعل ، واسم المفعول معرفة لا
الصفحه ٥٧٠ : بالجمع لتحققه.
[تعريف المسند إليه بالإضافة] :
(قوله : لأنها) أى : الإضافة بمعنى المعرف بها أخصر طريق
الصفحه ٥٨٧ : بمعنى كون الوصف
معرفا اعتراض من قال : إن المعرف مع المعرف مركب تام والموصوف مع صفته مركب ناقص ؛
لأنه
الصفحه ٥٨٩ : ،
...
______________________________________________________
كالجملة ؛ لأن أل فى الظن للعهد الذهنى ، والمعرف بها كالمعرف بلام الجنس
فى جواز الحالية والصفة فى الجار
الصفحه ٦٠٥ : المعرفة للإيضاح قلت هذا بالنظر
للغالب ، أو يقال المراد بقوله لا للإيضاح يعنى التحقيقى ، فلا ينافى أنه