الصفحه ٦٤٤ :
والذى يشعر به كلام الشيخ فى دلائل الإعجاز أنه لا فرق بين المعرفة والنكرة
فى أن البناء عليه قد يكون
الصفحه ٢٧١ : أى : معرفة المفردات الموضوعة لمعانيها ، وإنما سمى ذلك
العلم الباحث عن معانى المفردات الموضوعة بعلم
الصفحه ٢٧٢ : إلخ ، كما
لا يخفى.
(قوله : يعرف تمييز إلخ) إن أريد التمييز ذهنا ، وهو معرفة السالم من غيره احتيج
الصفحه ٥٠٢ :
وقيل : احترز بقوله : ابتداء عن الإحضار بشرط كما فى الضمير الغائب ،
والمعرف بلام العهد فإنه يشترط
الصفحه ٥١٦ : لإخراجه ، وأما الصلة فيجب أن
تكون مختصة بالمسند إليه ؛ لأنها معينة له بدليل أنه صار معرفة بواسطة إتصافه
الصفحه ٥٥٤ : (قوله :
مختلفان) أى : لأن
المنكر معناه بعض غير معين من أفراد الحقيقة ، والمعرف معناه الحقيقة المعينة فى
الصفحه ٥٥٥ :
(وقد يفيد)
المعرف باللام المشار بها إلى الحقيقة (الاستغراق ؛ نحو : (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ
الصفحه ٥٥٩ : : ضربا واحدا ، ويدل لذلك أيضا أن المصادر لا تثنى ولا تجمع ،
فإن قلت : إذا كان اسم الجنس المعرف يشار به
الصفحه ٦٠٣ : :
فلإيضاحه إلخ) المراد بإيضاحه رفع الاحتمال فيه سواء كان معرفة أو نكرة فلا يلزم كون
المتبوع فيه معرفة ؛ لأنه
الصفحه ٦٤١ : للتخصيص تارة وللتقوى أخرى إن بنى الفعل على
معرف (وإن بنى) الفعل (على منكر أفاد) التقديم (تخصيص الجنس أو
الصفحه ٦٤٥ : مذهب الشيخ إلخ) حاصل مذهبه على ما ذكره الشارح أن المسند إليه إما نكرة
وإما معرفة ظاهرة ، أو ضمير ، فهذه
الصفحه ٦٤٦ :
إن كان نكرة فهو للتخصيص إن لم يمنع منه مانع ، وإن كان معرفة فإن كان
مظهرا فليس إلا للتقوى ، وإن
الصفحه ٦٤٨ : ...
______________________________________________________
معرفة مظهرة فتقديمها ليس إلا للتقوى بقوله : بخلاف المعرفة ؛ لأنها إذا
تأخرت كانت فاعلا لفظا وأشار إلى
الصفحه ٦ : التي تنافس
الأئمة فى تحصيلها والاعتناء بها ، وكان قد انتهت إليه معرفة علوم البلاغة
والمعقول بالمشرق
الصفحه ١٨ : المعرّف بأنه : الكلمة المستعملة فى غير ما وضعت له ... إلخ ، بل قسم آخر.
المبحث الثالث
: إضافة" اسم" إلى