الصفحه ٢٥٥ : يعجز البشر عن الإتيان بمثله : كالقرآن ، والقريب من
حد الإعجاز أن لا يعجز الكلام البشر ولكن يعجزهم مقدار
الصفحه ٢٧٠ : الشيرازي ـ قاض ـ عالم بالعقليات ـ مفسر ـ كان من بحور
العلم من مصنفاته" فتح المنان فى تفسير القرآن" و" تاج
الصفحه ٢٩٥ : ، أى : عن اللفظ العربي ، أى
: عن أحواله ؛ لأن مقصود مدون هذا الفن إنما هو معرفة أسرار القرآن وهو عربي
الصفحه ٣٣٠ : ؛ لأنهم أى المنافقين من مشركى العرب ، والذى يعرف نبوته أهل الكتاب كما
يدل عليه القرآن.
(قوله : فيكون
الصفحه ٣٥١ : فى قولك : قرأت الدرس ، وحضرنى
الأفاضل ، وتذكير ما بين المراتب من التفاوت العظيم كما فى قوله تعالى
الصفحه ٣٦٣ : صدر الآية ؛ لأنه الأنسب ببلاغة القرآن من جهة أن فيه إشارة إلى أن
علمهم بعدم الثواب كاف فى الامتناع
الصفحه ٣٨٦ :
دالة على حقية الإسلام) أى : كإعجاز القرآن وغيره الدال ذلك على صدق النبى فيما جاء به
الصفحه ٤٢٨ : المتن بقوله : وأقسام المجاز أربعة.
الأمر الثاني :
قوله فيما يأتى وهو فى القرآن كثير ، فإن الضمير راجع
الصفحه ٤٦٦ : قرء وزر القميص معروف (قوله : مع ذكر الطرفين) وهما القمر وضمير أزراره الراجع للشخص المشبه بالقمر ،
ومع
الصفحه ٦٣٦ : المثال (قوله : مقدر
عام إلخ) أى : فلو كان
المستثنى منه يقدر خاصا صح الكلام كما فى نحو : ما أنا قرأت إلا
الصفحه ٦٥١ : واقع فى القرآن بلا ضرورة كما فى (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى)(١) فكيف يكون بعيدا؟ والجواب : أن هذا الوجه غير
الصفحه ٧٠٣ : الجملة بتمامها ،
واحترز بالفضلة والشبيه بها من نحو : إنها بنيت غرفة ، وإنها كان القرآن معجزة ؛
لأن معجزة
الصفحه ٧٠٧ : حائرة
______________________________________________________
لما قرأت
قوله سبحانه
الصفحه ٧٤٣ : اختصاص له بأحدهما وكذا لفظ القرآن إذ يجوز أن يقدر ما سبب اختلاف
الأهلة وأن يقدر ما حكمة اختلاف الأهلة
الصفحه ٧٥١ : (١) ...
______________________________________________________
بأن هذا لا
ينبغى إجراء الخلاف فيه لأن قلب التشبيه متفق عليه كيف وقد ورد فى القرآن (إِنَّمَا الْبَيْعُ