الصفحه ٨٦ : الخطاب بهذا المعنى كيف يتناول القرآن ، وفيه من
المتشابهات ما لا يتبينها من يخاطب بها وتلتبس عليه؟ قلت
الصفحه ٨٨ : : " معانى القرآن" و" كتاب فى
القراءات" و" مختصر فى النحو" ، سار مع الرشيد فمات بالرّى سنة ١٨٩
ه عن سبعين
الصفحه ٩٩ : السنن" ، و" بيان إعجاز القرآن" ، و" إصلاح
غلط المحدثين" ، و" شرح البخاري" ، وله شعر ، ولد سنة ٣١٩ ه
الصفحه ١١٢ : الجدل والاستدلال ، وعلمى العروض والقوافي ، ودفع المطاعن عن
القرآن ؛ لأن المباحث لواحق لعلمى المعانى
الصفحه ١٣٠ : ـ أبو عبد الله عالم بالأدب من أهل زوزن له شرح المعلقات
السبع" و" ترجمان القرآن" توفى ٤٨٦ ه (وانظر
الصفحه ١٣٥ : : بدا ضوءه وحتى بدا الصباح
المفصح. أى : الذى لا ظلمة فيه وهذا يوم مفصح وفصح لا غيم ولا قر ، وجاء فصح
الصفحه ١٥٢ :
من قوله فى البيت : مستشزرات خصوصا إذا قرىء على صيغة اسم المفعول ومن العقاص ؛
لأن العقيصة شعر ذو عقاص
الصفحه ١٥٦ : المشتمل على كلمة غير
عربية عن أن يكون عربيّا) وذلك كالقرآن فإنه عربي. قال تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
الصفحه ١٥٩ : . (قوله : غير ظاهرة المعنى) أى : الموضوع له فلا يرد المتشابه والمجمل فإنهما فى
القرآن ، فيلزم أن فيه
الصفحه ١٧٤ : القرآن ، وقيل : صنّف كتبا فى
النحو لم يتمها ، ومن مصنفاته : " معانى الشعر" ، و" كتاب
الملوك" ، و" القوافي
الصفحه ١٨٢ : الحارث الطائي ، أبو تمام : الشاعر ، الأديب ، أحد أمراء البيان ، ولد فى جاسم"
من قرى حوران بسوريه" ورحل
الصفحه ١٩٢ : : " فتح المنان فى تفسير القرآن" ، و" تاج
العلوم" و" مفتاح المفتاح" و" الانتصاف شرح الكشاف" ،
وغيرها ، توفى
الصفحه ٢٥١ : بلاغة فحيث يقال : إن إعجاز القرآن من جهة كونه فى أعلى طبقات
الفصاحة يراد بها هذا المعنى (ولها) أى
الصفحه ٢٥٢ : أقصر سورة من القرآن ، فكيف يمكن ارتقاء الكلام إلى أن يخرج
عن طوق البشر بسبب بلاغته ، وأجيب بأن تكفل علم
الصفحه ٢٥٣ : فى الطرف الأعلى
كالقرآن (قوله : عطف على قوله هو) أى : من عطف المفردات (قوله : مع ما
يقرب منه) جعل