الصفحه ٢٢٢ : إلى معرفة الإضافة ؛ لأنها بمنزلة الجزء الصورى وإلى
معرفة المضاف والمضاف إليه ؛ لأنهما بمنزلة الجز
الصفحه ٥٠١ : ، ...
______________________________________________________
المعرف بلام العهد موضوع لكل فرد وخرج المعرف بلام الحقيقة ، والمعرف بلام
العهد الذهنى فإنهما فى حكم النكرة
الصفحه ١٠٦ : يكون
متعلّقه نكرة هى الوصف فى الحقيقة ، فيلزم نعت المعرفة بالنكرة ، وإما أن يكون ذلك
المتعلق معرفة ، أى
الصفحه ٢٨٧ :
والقواعد المعلومة ، ولاستعمالهم المعرفة فى الجزئيات قال : (يعرف به أحوال
اللفظ العربى) أى : هو علم
الصفحه ٤٤٥ :
لا نسلم ذلك ، كيف وقد ذهب إليه كثير من ذوى العقول واحتجنا فى إبطاله إلى
الدليل (ومعرفة حقيقته
الصفحه ٥٥٠ :
يعنى : يطلق المعرف بلام الحقيقة الذى هو موضوع للحقيقة المتحدة فى الذهن
على فرد ما موجود من الحقيقة
الصفحه ٦٥١ :
ولو لا أنه مخصص لما صح وقوعه مبتدأ (بخلاف المعرف) فإنه يجوز وقوعه مبتدأ
من غير اعتبار التخصيص فلزم
الصفحه ١٤٥ : أن يكون
صفة للفصاحة كان المتعلق نكرة أو معرفة ، ولا يلزم على تقديره نكرة وصف المعرفة
بالنكرة وهو لا
الصفحه ١٤٦ :
لتوقف معرفة البلاغة على معرفة الفصاحة لكونها مأخوذة فى تعريفها ، ثم قدم
فصاحة المفرد على فصاحة
الصفحه ٢٨٨ :
يستنبط منه إدراكات جزئية هى معرفة كل فرد فرد من جزئيات الأحوال المذكورة
بمعنى : أن أى فرد يوجد
الصفحه ٥٥٧ : ، وقد يفيد ـ عائد إلى المعرف باللام المشار بها إلى
الحقيقة
الصفحه ٥٦٢ : زمنه (قوله : دون غيره) وهو ما إذا أريد بهما الدوام والثبات ، وإلا كانت معرفة
اتفاقا ؛ لأنهما حينئذ من
الصفحه ٥٦٥ :
وهذا فى النكرة المنفية مسلم ، وأما فى المعرف باللام فلا ، بل الجمع
المعرف بلام الاستغراق يتناول كل
الصفحه ٥٦٦ : ، ...
______________________________________________________
(قوله : وقد أشبعنا الكلام فى هذا المقام) أى : بإيراد الأمثلة والشواهد الدالة على أن الجمع المعرف
باللام
الصفحه ٥٩١ : ء الإشارة والموصولات وغيرها ناشئ من اللفظ ، فإن المعرف بلام العهد الخارجى :
كالرجل ، وكذا اسم الإشارة