الصفحه ٦٢٨ : الذى ليس بنفسانى أى : الذى ليس متعلقا بالنفس فقط ، بل متعلق
بالنفس أى : الروح والجسم معا.
(قوله
الصفحه ٦٣٥ : باطل ، وقوله : لأنه أى المتكلم ، وقوله قد نفى عن المتكلم إظهار
فى محل الإضمار أى : قد نفى عن نفسه
الصفحه ٧١٥ : الخوف إنما
اللازم نفس المهابة تأمل. (قوله : أو تقوية داعى المأمور) لما كانت تقوية الداعى قد توجد من غير
الصفحه ٧٢٦ : فالعبادة
حاصلة منه بالفعل إلا أنه أقام نفسه مقام المخاطبين فنسب ترك العبادة إلى نفسه
تعريضا بالمخاطبين
الصفحه ٧٣٧ :
قراءته على وجه يجد من نفسه ذلك المحرك ، ولما انجر الكلام إلى خلاف مقتضى الظاهر
ـ أورد عدة أقسام منه
الصفحه ١٧ : به ، فسرى التشبيه للجزئيات ، فاستعيرت الباء الموضوعة للارتباط بين
المستعان فيه ونفس المستعان به
الصفحه ١٩ : المراد القوة بحسب الحقيقة ونفس الأمر فقط ، بل القوة ولو
بالاعتبار كما هنا ، فحال الملك باعتبار مشاهدتها
الصفحه ٢٢ : .
والنون فى قوله
: (نحمدك) يحتمل أن تكون للمعظّم نفسه ، وأتى بها مع أنها تدل على العظمة المنافية
لمقام
الصفحه ٢٤ : الفصيح وتنقيحه وتخليصه من الحشو والتطويل والقصور
عن فهم مراده حينما احتجنا لذلك ؛ لأن الذى تهيأ النفس
الصفحه ٣٥ : ، والفكر حركة النفس
فى المعقولات.
(قوله : ووشحته) مأخوذ من التوشيح ، وهو إلباس الوشاح ، والوشاح شيء
يتخذ
الصفحه ٣٦ : شبه الفكر فى النفس بصائغ على طريق
الاستعارة المكنية ، وإثبات اليد تخييل ، وذكر السبك ترشيح ؛ لأن اليد
الصفحه ٤٠ : الاستعارة المصرحة ، ثم بعد ذلك شبه الأخذ المذكور
أيضا بإنسان مفسد تشبيها مضمرا فى النفس على طريق الاستعارة
الصفحه ٤١ : : وكنت أضرب) الواو للحال ، والضرب يطلق بمعنى الصرف والإمساك ، أى :
كنت أمسك نفسي ، وأصرفها عن هذا الخطب
الصفحه ٤٣ : الفن بنهر تشبيها مضمرا
فى النفس على طريق المكنية ، والماء تخييل ، والنضوب ترشيح ، وهما إما باقيان على
الصفحه ٤٨ : للمشبه ، أى : ورغبة
فى الطلب الشبيه بالهواجر ، بجامع الصعوبة على النفس فى كل ، والمراد بالطلب : طلب