الصفحه ٢١٢ : )(٢) ، (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها. فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها)(٣) (و) الفصاحة (فى المتكلم ملكة) وهى كيفية
الصفحه ٢٣٩ : كان الاشتمال أتم وكان المشتمل عليه أليق بحال المخاطب كان الكلام فى
مراتب الحسن فى نفسه والقبول عند
الصفحه ٢٦٦ : الأمر الذى رجع إليه البلاغة منته إلى الاحتراز
والتمييز ، وهذا فاسد للزوم انتهاء الشىء إلى نفسه ؛ لأن
الصفحه ٢٩٩ : ؛ لأنه الأصل (قوله : القصر) إنما لم يقل أحوال القصر وكذا ما بعده ؛ لأنها فى نفسها أحوال فلو عبر
بالأحوال
الصفحه ٣٠٩ : الذهن ، النسبة الكلامية من الكلام
وبالواقع نفس الأمر لا خارج الأعيان ، فدخلت تلك القضايا المذكورة ، أو
الصفحه ٣١٠ : ؛ لأن لها تحققا فى نفسها ، لكنها لم تصل لمرتبة المشاهدة بالبصر ، بل ذكر
بعضهم أنه لا ثبوت لها فى نفسها
الصفحه ٣٢٧ : باعتبار الواقع فى نفسه ، وإذا كان راجعا باعتبار الواقع فى زعمهم صدق
أن الكذب عدم مطابقة حكم الخبر للواقع
الصفحه ٣٣٣ : الحاصلة بين الطرفين فى نفس الأمر ، وأدخل الشارح اللام على
المفعول لتقوية العامل.
(قوله : مطابقته للواقع
الصفحه ٣٥٧ :
وليس كل ما أفاد أنه عالم بالحكم أفاد نفس الحكم ؛ لجواز أن يكون الحكم
معلوما قبل الإخبار
الصفحه ٣٧٥ :
...
______________________________________________________
فالظاهر ما كان ثابتا فى نفس الأمر ، والخفى ما كان ثابتا باعتبار ما عند
المتكلم ، وإذا كان تحته فردان كان
الصفحه ٣٨٩ : واحدا حتى يرد ما ذكر (قوله : والأحسن أن يقال إلخ) اعلم أن حاصل الأول أن المنفى ليس نفس الريب ، بل كون
الصفحه ٤٠٦ : ...
______________________________________________________
النفس ذلك لا ترضى بالإسناد لكون الحق ليس فاعلا للإقدام ؛ لأنه أمر متوهم
لا فاعل له ، فتطلب النفس الحقيقة
الصفحه ٤١٦ : ، وأما لو جعلت بمعنى (في) فلا يكون
مجازا ، بل حقيقة ، والحاصل أنه لا بد من النظر لقصد المتكلم ونفس الأمر
الصفحه ٤٣٣ : .
(وهو) أى :
المجاز العقلى (فى القرآن كثير) أى : كثير فى نفسه لا بالإضافية إلى مقابله حتى
تكون الحقيقة
الصفحه ٤٤٣ : : قيامه به (قوله : محبتك
جاءت بى إليك) أصله نفسى جاءت بى إليك ؛ لأجل المحبة ، فالمحبة سبب داع إلى المجى