الصفحه ٧٣٣ : يجد) ذلك العبد (من نفسه محركا للإقبال عليه) أى : على
ذلك الحقيق بالحمد (وكلما أجرى عليه صفة من تلك
الصفحه ٢٣ : المهيأ للعلوم إنما هو النفس بمعنى الروح لا القلب بمعنى المضغة
الحالة فى الصدر ، فيراد بالقلب النفس
الصفحه ٣٤ : مستبدعة
مستظرفة الشأن أى تلتفت إليها النفوس ؛ لأن شأن النفس التفاتها للشىء الغريب بخلاف
غير الغريب فإنه
الصفحه ٣٧ : هذا الاستفهام.
(قوله : صرف الهمة) هى لغة : الإرادة ، وعرفا : حالة للنفس يتبعها غلبة
انبعاث إلى نيل
الصفحه ٤٦ : بالفاء لكونه جعله علة لما قبله ، وفى الكلام تشبيه الشارح نفسه
بالكرام ، ونفس" المطوّل" بالكأس
الصفحه ٤٩ : بتصييره نفسه
ثانيا ، بجامع ترتب الزوجية على كل ، واستعير اللفظ الموضوع للثانى ـ وهو الثنى
بنفسه ـ للأول
الصفحه ٥٨ : ، ويحتمل أنه حامى نفس البلاد
، وأنه لو لا هو لخربت. (قوله : وناصر العباد) ممن يتعدى عليهم بالظلم ، والمراد
الصفحه ٥٩ :
بطائر يخفض جناحه على أفراخه بجامع الشفقة والحنو تشبيها مضمرا فى النفس ، و"
الجناح" تخييل ، و" الخفض
الصفحه ٦٠ : بجامع الحفظ ، واندفاع الضرر فى كل تشبيها مضمرا فى النفس على
طريق المكنية ، و" السرادق" تخييل ، و" ماد
الصفحه ٧٢ : المنعم ؛ لأن المراد بالتعظيم المذكور التعظيم عند الشاكر
لا بحسب نفس الأمر ، وهو اعتقاد العظمة أيضا
الصفحه ١٣٣ : ، وهو التصور الإجمالى
لامتناع توجه النفس نحو المجهول المطلق ، فيمتنع الشروع فيها بدونه ، والشروع فيها
الصفحه ١٧١ : قبح النغم مثل هذا القائل ، بل قال فى بيان
النظر المذكور فى المتن ؛ لأن الكراهة إما راجعة للنغم أو نفس
الصفحه ١٧٢ :
يرجعان إلى طيب النغم وعدم الطيب ، لا إلى نفس اللفظ ، وفيه نظر ؛ للقطع
باستكراه الجرشى دون النفس مع
الصفحه ١٩٨ : للقرب الذى هو
المقصد الأقصى للعشاق إلا أنه من حيث إنه بعد فى نفسه حقيق بأن يسوف عليه ، ولكون
البعد رديئا
الصفحه ٢٠٨ :
فاعل الظرف ؛ أعنى لها ؛ يعنى : لها من نفسها علامات دالة على نجابتها.
قيل : التكرار
ذكر الشىء مرة