الصفحه ٣٢٠ : العدوى أنه أتى بالعناية ؛ لأن المتبادر من
المصنف أن المطابقة معتبرة بين ذات الخبر ونفس الأمر مع أنها إنما
الصفحه ٣٣١ : ) ...
______________________________________________________
الواو للحال أى : والحال أن ذلك الخبر صادق لمطابقته للواقع فى نفس الأمر
فى ذاته ؛ لأن الواقع فى نفس الأمر
الصفحه ٣٧٤ : الترتيب الطبيعى وليس المراد فى الضرب الأول ، لئلا يلزم ظرفية
الشىء فى نفسه ؛ لأن الضرب الأول نفس الخلو عن
الصفحه ٤٠٥ : الحقيقة إليه
بواسطة العلاقة ، فهو من رجوع الفرع لأصله ، مثلا المؤمن الذى يضيف الإنبات لله
تقف نفسه عن
الصفحه ٤٥٢ : الاعتبارية لا موصوف لها فى نفس الأمر يكون الإسناد إليه حقيقة ، بل
المراد أنه لم يستعمل لعدم تعلق الغرض به
الصفحه ٤٥٥ : طريق المصنف فمدلوله نفس
التشبيه المضمر فى النفس ، وسيأتى ذلك مبسوطا ، وأن تسمية التشبيه استعارة مجرد
الصفحه ٤٨٨ : عليه لا
جهله فى نفسه ، فالقول بأن الحكم بالمعلوم لا يفيد ممنوع. وأجيب بأن المراد لا
يفيد إفادة تامة
الصفحه ٤٩٧ : لذلك الجواب بقوله بحيث يكون متميزا ،
فالمدار فى حضوره فى النفس بعينه على صيرورته متميزا عند السامع عن
الصفحه ٥١٣ : المسند إليه لذيذا ، وفى ذكر الإيهام نظر ؛ لأن اللفظ الدال على
المحبوب للنفس لذيذ عندها فالاستلذاذ حاصل
الصفحه ٥١٩ : ؛ وهو عبارة عن التمحل لمواقعته إياها ، والمسند إليه
وهو قوله (الَّتِي هُوَ فِي
بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ
الصفحه ٥٣٨ : تستعمل لقصد إفادة
التعظيم نظرا لاعتبار مخالطة القريب للنفس ، وأنه حاضر عندها لا يغيب عنها ، إذا
علمت هذا
الصفحه ٥٧٨ : نفسه لا يقبل القلة
والكثرة حقيقة ؛ لأنه صفة واحدة ، وإنما كان الرضوان ولو قل متعلقه أكبر وأعظم من
مجرد
الصفحه ٥٨٣ : ء الشىء من نفسه مع التناقض وبما
ذكره الشارح ينحل الإشكال ولا حاجة لما ذكره بعض النحاة من حمل الكلام على
الصفحه ٧٢١ : من يغايره بل أراد ذاته أى : فهو بكسر الكاف لأن الشائع فى خطاب النفس
التأنيث ويصح الفتح نظرا لكون
الصفحه ٧٢٧ : ء من الله وأيضا كلمة إنا
تحتمل الجمع كما تحتمل الواحد المعظم نفسه فلما التفت بقوله (فَصَلِّ لِرَبِّكَ