الصفحه ٤٩ : أن تؤنّبا (٦٧)
وفي رسالة
لمحمد بن زياد الحارثي إلى الرشيد (٦٨) يشير عليه في
الصفحه ٨٧ : لما كان معهم من جياد الخيل ، وسميت
قيقعان لقعقعة السلاح ، ثم تداعوا إلى الصلح واجتمعوا في الشعب (٤٩
الصفحه ٥٧ : برّا وبحرا إلى أن صالحوهم على شيء يدفعونه إليهم في كل عام على أن
يمنعوهم ويكونوا في دمتهم. ثم ظهرت فارس
الصفحه ٩٨ : وثمارهم ، اللهم حبب إلينا
المدينة كما حببت إلينا مكة ، واجعل ما بها من وباء بخم ، اللهم إني قد حرّمت ما
الصفحه ٣٩ : عليّ أموت وجدا
ولم أرع القرائن من رئام
ولم أرع الكرى فمشت وطائت
الصفحه ٦٧ : ، قتل فيها من الفريقين سبعون
ألفا ، وانتهت بتحكيم أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص ، فاتفقا سرّا على خلع
الصفحه ٤٨ : ياقوت : إن الحسن بن علي ، لما علم أن مارية من قرية حفن كلم
معاوية فوضع عن أهل القرية خراج أرضهم ، ولما
الصفحه ١٤٦ :
«اللهمّ إنك
أخرجتني من أحب أرضك إليّ فأسكنّي أحب أرضك».
٩٥
«اللهمّ حبب
إلينا المدينة كما
الصفحه ٣٣ : الشيء ويستدل به
عليه ، والإسم عند النّحاة : ما دلّ على معنى في نفسه غير مقترن بزمن كرجل وفرس.
وجمع
الصفحه ١٢٣ :
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً)(١٤).
(إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ
الصفحه ٨٠ : فضائل مكة
أنه من دخلها كان آمنا ، ومن أحدث في غيرها من البلدان حدثا ثم لجأ إليها فهو آمن
، ومن أحدث فيها
الصفحه ١٢٧ :
عنك المنّى حفّلا معسولة الحلب
(٣٣) نيقية : من أعمال اسطنبول على البر الشرقي ، اجتمع بها آبا
الصفحه ٢٧ : .
(٢٥٢) وصف الآل
في وصف الهلال.
(٢٥٣) الزهر
بالهجر.
(٢٥٤) زهر
الخمائل على الشمائل.
(٢٥٥) سهام
الصفحه ٣٦ : :
أتبكي أن
يضلّ لها بعير
ويمنعها من
النّوم السّهود (١٦)
فلا تبكي على
بكر ، ولكن
الصفحه ١٣٢ : ، ونقصّ شواربهم ، ثم نضجعهم بعد ذلك على هيئتهم التي
ترونها.
فسألناهم من هم؟
وما أمرهم؟ ومنذكم هم بذلك