الصفحه ٧٨ : ).
ولما خرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من مكة وقف على الحزورة (١٢) وقال : «إنّي لأعلم أنّك أحبّ البلاد
الصفحه ٧٠ : ، والجلساء شعره ، وقال له علي : لله درّك من رجل ، ما
أرصن (١١١) شعرك! ممن أنت؟
قال : من
حضرموت.
فسرّ به
الصفحه ٤٣ : إلى عشائرهن وقال : كرهت أن يصير السبي سبة على العرب. وكانت الدراهم في
أيامه على نقش الكسروية ، وزاد في
الصفحه ٨١ : شريق الثقفي وكانا قد استمعا شيئا من القرآن ،
ما رأيك يا أبا الحكم في ما سمعت من محمد؟ فقال : ماذا سمعت
الصفحه ١٣٦ : بنو إسرائيل كان معه الحجر الذي يخرج منه العيون ، فلما وصل
إلى هذا الوادي سمر الحجر في الجبل هناك فخرجت
الصفحه ٥٩ : القسطنطينية سنة ٦١٧
، مدة البطريرك سرجيوس بالمال ، فنظّم الجيش وردّ الآثار ، ثم حمل على الفرس
فردّهم إلى ما
الصفحه ٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من صبر على أوار (٧٧) المدينة وحرّها كنت له شفيعا شهيدا» (٧٨).
وقال
الصفحه ١٣٥ : أرض مدين ، ورد ذكره في القرآن الكريم في ١١ موضعا.
(٦٢) تبوك : واحة في
شمال الحجاز على طريق الحج من
الصفحه ١٢٥ : إلى دمشق فدفن فيها ، وكان لحبابة هذه أثر في
أحكام التولية والعزل على عهده ، ونقل الديار بكري في تاريخ
الصفحه ١١٧ : خالد
بن صفوان التميمي لرجل من أهل اليمن كان قد فخر عليه بين يدي السّفّاح : ليس فيهم
يا أمير المؤمنين
الصفحه ٨٦ : الانصراف أخذ الرجل منهم حجرا من حجارة الحرم ، فنحته على صورة أصنام
البيت فيحض به في طريقه ويجعله قبلة
الصفحه ٤٤ : الأشعري قدم من دمشق إلى مصر وبها عبد الرحمن بن عمرو بن العاص
(٥٢) فقال :
ما أقدمك إلى
بلدنا
الصفحه ٧٩ : إليّ ،
ولو لم أخرج ما خرجت ، إنها لم تحل لأحد كان قبلي ، ولا تحلّ لأحد كان بعدي ، وما
احلّت لي إلّا
الصفحه ٩٥ : : «اللهم إنك أخرجتني من أحب أرضك إليّ
__________________
المسجد الحرام ،
ومسجد الرسول ، وقدّم الخطبة في
الصفحه ١٠٠ : بينهم
وبين الشام ، فقال ذلك الجيش : ما بلد إذ منعتم بلدكم خير لكم من البلد الذي
فتحتموه ، وقتلتم أهله