الصفحه ٦٣ : .
ـ في القاهرة :
مشهد به رأس الحسين بن علي عليهالسلام نقل إليها من عسقلان لما أخذ الفرنج عسقلان ، وهو
الصفحه ١١٠ : ، وأقام
المطر أربعين يوما وأربعين ليلة ، وأقام الماء على الأرض مائة وخمسين يوما ،
واستقرّت السفينة على
الصفحه ٥٢ : منسرب فيما بينهما من لدن مدينة أسوان إلى أن ينتهيا إلى
الفسطاط ، فثمّ تتسع مسافة ما بينهما ، وتنفرج
الصفحه ١٣١ : أنها كانت أصلب من
الديباج (٤٥) ، وإذا هي تقعقع من الصفاقة (٤٦) والجودة ، ورأينا على أكثرهم خفافا إلى
الصفحه ٦٢ :
نادته من
أقصى البلاد بذكرها ،
وتغشّه من
بعد بالتعويق
كم قد جشمت
على المكاره
الصفحه ٤٠ :
إذا ما لقينا
العارض المتكشفا (٣٣)
إذا ما لقينا
جند آل محمد
ثمانين ألفا
الصفحه ٥٨ : أنسابهم واقتصروا من
الانتساب على ذكر مساقط رؤوسهم.
وكانوا قديما
عبّاد أصنام ومدبّري هياكل إلى أن ظهر دين
الصفحه ٦٩ : : اكشف.
الغلة : شدة العطش وحرارته.
(١٠٢) التنائف :
المفرد : التنوفة : القفز من الأرض ، والفلاة لا ما
الصفحه ١٠٢ : أدخل معك
في جملة النساء على الفيطوان ، فإذا خرجن من عندك ودخل عليك ضربته بالسيف حتى
يبرد.
قالت : افعل
الصفحه ٣٤ : . ماء مشهور بين مكة والمدينة أسفل وادي الصّفراء (٤) بينه وبين الجار ، يقال : إنه ينسب إلى بدر بن يخلد
الصفحه ٤٧ : ، زحف في خلالها إلى إفريقية بجيش فيه الحسن والحسين
ابنا علي رضياللهعنهم
، وعبد الله بن العباس ، وعقبة
الصفحه ٧٦ : : مكة
اسم المدينة وبكة اسم البيت.
وقال آخرون :
مكة هي بكة والميم بدل من الباء كما قالوا : ما هذا بضربة
الصفحه ١٤ : شربت من ماء زمزم لأمور منها : أن أصل في الفقه إلى
رتبة الشيخ سراج الدين البلقيني. وأصل في الحديث إلى
الصفحه ١٠٩ : : هو
جبل مطل على جزيرة ابن عمر في الجانب الشرقي من دجلة من أعمال الموصل ، عليه استوت
سفينة نوح
الصفحه ١٤٨ :
ـ ع ـ
يا من يرى ما في الضمير ويسمع
يتوقع
عبد
الرحمن السهيلي
١
٣٨