الصفحه ٩٧ : (٣ / ٤٩).
(٧٩) مشكاة المصابيح
للتبريزي (٢٧٥٠) وكنز العمال (٣٤٨٤٠) والمغني عن حمل الأسفار للعراقي (٢٤٥
الصفحه ٥٣ : منكبّا على بلاد السودان
إلى عيذاب ساحل البحر الحجازي ، فمن أسوان إلى عيذاب خمس عشرة مرحلة ، وذلك كله
الصفحه ٥٢ : ، فتتسع
أرض مصر من الفسطاط إلى ساحل البحر الرومي الذي عليه الفرما وتنيس ودمياط ورشيد
والإسكندرية.
ولذلك
الصفحه ٩٩ : ، فأخذوا ما بين البحرين وعمان والحجاز كله إلى الشام ومصر ،
فجبابرة الشام ، وفراعنة مصر منهم.
وكان منهم
الصفحه ١٧ :
البحرين ومطلع البدرين في التفسير.
(١٥) مفاتح
الغيب في التفسير.
(١٦) الأزهار
الفائحة على الفاتحة.
(١٧
الصفحه ٥٦ : خاف الرّوم فشق في بحر الظلمات شقا ليكون حاظرا بينه وبين
الروم.
(٨٢) آميا النبي :
أحد كبار أنبياء بني
الصفحه ٦٠ : ، وافتتح عامله بمصر بلاد السودان ،
وهو أول مسلم يركب بحر الروم للغزو ، وفي أيامه فتح كثير من جزائر اليونان
الصفحه ٦٦ : رمال مشرفة على البحر بالشّحر من أرض اليمن ، وهذه ثلاثة أقوال غير مختلفة
في المعنى.
وقال الضّحاك
الصفحه ٦٩ : ربيعة :
هيهات من أمة الوهّاب منزلنا
لما نزلنا بسيف البحر من عدن
الصفحه ٨٦ : البحر من عدن
وجاورت أهل أجياد فليس لنا
منها سوى الشوق أو حظ من الحزن
الصفحه ٩٠ : بحر صوفة.
فأخرجت بنو عبد
مناف ومن تابعهم من قريش وهم بنو الحارث بن فهر ، وأسد بن عبد العزّى (٥٥
الصفحه ١١٣ : ، بعث إليهم ريحا شرقية وغربية وقبلية وبحرية ، فجمعهم إلى بابل
، فاجتمعوا يومئذ ينظرون لما حشروا له ، إذ
الصفحه ١٢٢ : ١ ـ ٢.
(١١) أيلة : مدينة
على ساحل بحر القلزم مما يلي الشام ، قيل : هي آخر الحجاز ، وأول الشام ، وهي
مدينة
الصفحه ١٣٥ : تبوك على بحر القلزم ، بينهما ست مراحل ، وهي أكبر من تبوك ،
وبها البئر التي استقى بها موسى لغنم شعيب