الصفحه ٣٩ : (٢٦). حكاه عن أبي عبيد البكري ، وهو اليوم الذي ذكره عزوجل في كتابه الكريم : وهو قريب من مكة ، وقيل
الصفحه ٥٨ : أنسابهم واقتصروا من
الانتساب على ذكر مساقط رؤوسهم.
وكانوا قديما
عبّاد أصنام ومدبّري هياكل إلى أن ظهر دين
الصفحه ٨٤ : ،
فتزوجت أمه برجل من بني عذرة ، فانتقل بها إلى أطراف الشام ، فشب في حجره ، وسمي
قصيا لبعده عن قومه. ولما
الصفحه ١٤٦ :
«اللهمّ إنك
أخرجتني من أحب أرضك إليّ فأسكنّي أحب أرضك».
٩٥
«اللهمّ حبب
إلينا المدينة كما
الصفحه ١٣٢ : ).
٢ ـ تكون كلمة
واحدة مركبة ، يكنّى بها عن الشيء المجهول ، وما لا يراد التصريح به نحو : فعلت
كذا ، وقلت كذا
الصفحه ١٦ : كَثِيراً)(١).
والإمام
السيوطي من نفر اشتهر من بين علماء الإسلام بالمصنفات الكثيرة ، ولكنه ينفرد عن
كثير
الصفحه ٦٤ : علي بن أبي طالب الذي قتل
بالكوفة وأحرق وحمل رأسه فطيف به الشام ، ثم حمل إلى مصر فدفن هناك.
ـ وعلى
الصفحه ٨٢ : فقال حرب :
أبا مطر هلمّ
إلى الصلاح
فيكفيك
النّدامى من قريش
وتنزل
الصفحه ١١٦ : المدينة
السابعة : شجرة من نحاس ضخمة كثيرة الغصون لا تظلّ ساقها ، فإن جلس تحتها واحد
أظلته إلى ألف نفس
الصفحه ١٣٧ : ).
* * *
__________________
(٧٢) جبال الشراة :
جبال مرتفعة تأويه القرود لبني ليث ، عن يسار عسفان ، وبه عقبة تذهب إلى الحجاز
لمن
الصفحه ١٣٨ : الأرض فيستدير حولها.
وقاف مذكور في
القرآن : ذهب المفسرون إلى أنه الجبل المحيط بالأرض.
قالوا : وهو من
الصفحه ١٤٩ :
ـ ل ـ
من آل سلمى
عرفت الطلولا
مثولا
زهير
بن أبي سلمى
١
١٠٢
والمكاكي
الصفحه ٨٣ : ) تفيض : أفاض
الحجاج من عرفات إلى منى : انصرفوا إليها بعد انقضاء الموقف.
(٣٢) مزدلفة : بقعة
من عرفات
الصفحه ٥٦ : تلك العجوز
نحو أربعمائة سنة إلى أن قدم بختنصر إلى بيت المقدس ، وظهر على بني إسرائيل ،
وخرّب بلادهم
الصفحه ٣٨ : واحد. وقد نسب إلى بدر جميع من شهدها من الصّحابة الكرام ، ونسب إلى
سكنى الموضع أبو مسعود البدري (٢٢