الصفحه ٩٩ : ، فأخذوا ما بين البحرين وعمان والحجاز كله إلى الشام ومصر ،
فجبابرة الشام ، وفراعنة مصر منهم.
وكان منهم
الصفحه ٣٤ : في جبل «ثافل». قال عرّام : عن يسار المصعد من الشام إلى مكة ، وهم أصحاب
بيوت ومواشي ويسار ، نزل بعضهم
الصفحه ١٠٢ : أبو جبيلة أن لا يقرب امرأة ولا يمسّ طيبا ولا
يشرب خمرا حتى يسير إلى المدينة ويذلّ من بها من اليهود
الصفحه ٤٧ : أجاعت أولادها.
وقال لنا أبو
حازم : إن هذا الذي رفعه عمرو بن العاص وابن أبي سرح إنما كان عن الجماجم
الصفحه ٨٩ :
حتى يقال
أجيزوا آل صوفانا
ثم أخذتها منهم
خزاعة ، وأجازوا مدة ثم غلبهم عليها بنو عدوان بن عمرو
الصفحه ٩٤ : حملت
نائلة بنت الفرافصة (٧٠) إلى عثمان بن عفان (٧١) رضي الله
__________________
(٧٠) نائلة بنت
الصفحه ١٣٠ : بالصبر وغيره على ما
عرفوه.
وروي عن عبادة
بن الصّامت (٤٤) قال : بعثني أبو بكر الصديق رضياللهعنه سنة
الصفحه ٦٦ : بين عمان وأرض مهرة.
عن ابن عباس
قال : الأحقاف رمل فيما بين عمان إلى حضرموت.
قال قتادة :
الأحقاف
الصفحه ٤٤ : : (ادْخُلُوا مِصْرَ
إِنْ شاءَ اللهُ آمِنِينَ)(٤٨). وقال : (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّ
الصفحه ٨٧ : لما كان معهم من جياد الخيل ، وسميت
قيقعان لقعقعة السلاح ، ثم تداعوا إلى الصلح واجتمعوا في الشعب (٤٩
الصفحه ٨٨ : خزاعة
البيت ثلاثمائة سنة يتوارثون ذلك كابرا عن كابر ، حتى كان آخرهم حليل بن حبشية بن
سلول بن كعب بن عمرو
الصفحه ١٢٨ : إلى أصحاب الكهف والرقيم.
قال : فوصلنا
إلى بلد الروم ، فإذا هو جبل صغير كان أسفله أقلّ من ألف ذراع
الصفحه ٧٠ : الهداية
للإسلام نائبة
عن العمى ،
والتّقى من خير أزواد (١٠٩)
وليس يفرج
ريب الكفر
الصفحه ٨ : يَكْسِبُونَ)(٧).
أحمد الله جلّ
شأنه على ما أعطى وأنعم ، وهدى إلى الرّشد وألهم ، وبيّن من السّداد وأفهم ، وصل
الصفحه ٢٧ :
(٢٤٧) تنزيه
الأنبياء عن تسفيه الأغبياء.
(٢٤٨) حسن
المقصد في عمل المولد.
(٢٤٩) الدرر
الحسان في