الصفحه ١٠٠ : إسرائيل بذلك تلقوهم وسألوهم عن أخبارهم ، فأخبروهم بما فتح
الله عليهم.
قالوا : فما
هذا الفتى الذي معكم
الصفحه ٥٧ : برّا وبحرا إلى أن صالحوهم على شيء يدفعونه إليهم في كل عام على أن
يمنعوهم ويكونوا في دمتهم. ثم ظهرت فارس
الصفحه ١٠٤ : ، فلما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة مهاجرا ، أقطع الناس الدور والرباع
، فخطّ لبني
الصفحه ٧٨ : ).
ولما خرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من مكة وقف على الحزورة (١٢) وقال : «إنّي لأعلم أنّك أحبّ البلاد
الصفحه ٨١ : نصدقه. واستمر على عناده ، يثير الناس على
محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وأصحابه ، لا يفتر عن الكيد
الصفحه ٤٣ : بعضها : «الحمد لله» وفي بعضها «لا إله إلا الله
وحده» وفي بعضها : «محمد رسول الله» له في كتب الحديث : ٥٣٧
الصفحه ١٠٨ : مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم فقال ابن عمر :
كان بناء
المسجد على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٥ : عبيد الله (١٠٩) موضع دوره ، ولأبي
__________________
بقراءة القرآن بمكة ،
وكان خادم رسول الله
الصفحه ٥٣ : ، ثم تعرّج من آخر الواحات وتستقبل المشرق سائرا إلى النّيل تسير ثماني
مراحل إلى النيل ، ثم على النيل
الصفحه ٦٠ : ق. ه الموافق ٦٠٣ م ، وأسلم يوم فتحها سنة ٨ ه ، وتعلّم
الكتابة والحساب ، فجعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في
الصفحه ٧١ : فينا ،
وكثرة من يذكره منّا ، فسرنا في بلاد الأحقاف أياما ، ومعنا رجل قد عرف الموضع ،
فانتهينا إلى كثيب
الصفحه ٨٠ : :
أبوا دين
الملوك فهم لقاح
إذا هيجوا
إلى حرب أجابوا
وقال الزبرقان
بن بدر (٢٣
الصفحه ٩٠ : أخذ ما بأيديهم ، وهمّوا بالقتال ، فمشى
أكابرهم وتداعوا إلى الصلح على أن يكون لعبد مناف السقاية
الصفحه ٥٢ : وأنت متوجّه إلى القبلة فيكون الرّمل من مصبّه عن يمينك
إلى إفريقية وعن يسارك من
أرض مصر الفيوم
منها
الصفحه ٩٨ : عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال عن بيوت السّقيا : «اللهم إن إبراهيم عبدك
وخليلك ونبيّك ورسولك دعاك لأهل