الصفحه ٨٣ : كلّفوا
العرب أن تفيض (٣١) من مزدلفة (٣٢) ، وقد كانت تفيض من عرفة أيام كان الملك في جرهم (٣٣) وخزاعة (٣٤
الصفحه ١٠٤ : ، فعندها تفرّقوا
في عالية المدينة وسافلتها ، فكان منهم من جاء إلى القرى العامرة ، فأقام مع أهلها
قاهرا لهم
الصفحه ١٠٦ : العراق سنة ١٢ ه ، ففتح الحيرة وجانبا عظيما منه ، وحوّله إلى
الشام وجعله أمير من فيها من الأمراء ، ولما
الصفحه ٩٩ : على فرعون ،
فوطىء الشام ، وأهلك من كان بها منهم ، ثم بعث بعثا آخر إلى الحجاز إلى العماليق ،
وأمرهم أن
الصفحه ١٣١ : ،
فانتهينا إلى بيت عظيم محفور في الجبل فيه ثلاثة عشر رجلا مضطجعين على ظهورهم
كأنهم رقود ، وعلى كل واحد منهم
الصفحه ١٠٢ : ، وأقبل سائرا من الشام في
جمع كثير مظهرا أنه يريد اليمن حتى قدم المدينة ونزل بذي حرض (١٠٢). ثم أرسل إلى
الصفحه ٩٢ : ، وأقر السقاية في يد العباس (٦٥) فهي في أيديهم إلى الآن (٦٦).
__________________
(٦٣) عثمان بن طلحة
الصفحه ٥٦ : بن بلوطس (٨١).
ولم يزل الملك
في أشراف القبط من أهل مصر من ولد دركون هذا وغيره ، وهي ممتنعة بتدبير
الصفحه ١٠٨ : طول المسجد مما يلي القبلة إلى مؤخره مائة ذراع ،
فلما ولي عمر بن عبد العزيز زاد في القبلة من موضع
الصفحه ٩٤ : ، حملت إلى عثمان من بادية السماوة فتزوجها وأقامت
معه في المدينة. ولما كان بدء الثورة عليه نصحته باستصلاح
الصفحه ٨٩ : يخرجونه من أموالهم يترافدون فيه فيصنع طعاما وشرابا للحاج أيام الموسم
، وكانت قبيلة من جرهم اسمها صوفة بقيت
الصفحه ٥١ : ء ، فتربى في قصر أبيها ، بدأ رسالته في سن الأربعين بعد أن لجأ
إلى برية سينا فأرسله الله لينقذ بني إسرائيل من
الصفحه ١٢٨ : ، وله سرب من وجه
الأرض ، فتدخل السّرب فتمرّ في خسف من الأرض مقدار ثلاثمائة خطوة ، فيخرجك إلى
رواق في
الصفحه ٦٢ :
برّا وبحرا
قد سلكتهما إلى
فسطاطها
ومحلّ أيّ فريق
ورأيت أدنى
خيرها من طالب
الصفحه ٨٨ : عليه وأخرجه من البيت ، وتملّك حجابته ، وصار ربّ الحكم فيه.
فقصيّ أول من
أصاب الملك من قريش بعد ولد