الصفحه ١٠١ : عنده عطشا ، فسمي ذلك الموضع ثمد الروم فهو معروف بذلك إلى اليوم.
روى ياقوت في
معجم البلدان (٩٩) قال
الصفحه ٤٣ : عبد
الرّحمن بن زيد بن أسلم في قول الله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٤٢
الصفحه ٧ : القائل في كتابه العزيز : (أَلَمْ نَجْعَلِ
الْأَرْضَ مِهاداً)(١) ، وجعل الجبال أوتادا : (وَالْجِبالَ
الصفحه ١١٣ : الدينوري في كتاب المجالس من تصنيفه : حدثنا إسماعيل بن
يونس ومحمد بن مهران ، قالا : حدثنا عمرو بن ناجية
الصفحه ٤٨ : الأصل ، بيضاء ، ولدت في قرية (حفن) من كورة (أرضنا) بمصر ، أهداها
المقوقس القبطي صاحب الإسكندرية ومصر سنة
الصفحه ١٢٥ : ، وكان
أبيض جسيما مدّور الوجه مليحة ، فيه مروءة كاملة مع إفراط في الانصراف إلى الملذات
، مات في إربد سنة
الصفحه ٨١ : شريق الثقفي وكانا قد استمعا شيئا من القرآن ،
ما رأيك يا أبا الحكم في ما سمعت من محمد؟ فقال : ماذا سمعت
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم : «من استطاع منكم أن يموت في المدينة فليفعل ، فإنه من
مات بها كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة
الصفحه ٣٦ : بن لؤي من قريش. استوعب تنسيق نسله في كتاب (نسب قريش) ستا
الصفحه ١٢٢ : قَوْماً ما
أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ)(٨)(وَالطُّورِ. وَكِتابٍ
الصفحه ١٤٥ :
(وَلْيَطَّوَّفُوا
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
٢٩
الحج
٢٢
٧٧
(وَشَجَرَةً
تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ٤٥ : ٦٠٥ ـ ٥٦٢ ق. م ، ورد ذكره في الكتاب المقدس ـ احتل فلسطين
وخرّب أورشليم ، وسبى اليهود سنة ٥٨٦
الصفحه ١٣٩ :
تم الكتاب بحمد الله
تعالى
الصفحه ٥٢ : (٧٧) وغيرهم.
قال أمية :
يكتنف مصر من مبدئها في العرض إلى منتهاها جبلان أجردان غير شامخين متقاربان
الصفحه ٥٣ : في أرض مصر بشرقيه وغربيّه ، فالشرقيّ منه أرض
الحوراء وطبة ، فالنيل ، وأرض مدين ، وأرض أيلة فصاعدا إلى