الصفحه ٣٦ :
__________________
من ولده : زمعة
بن الأسود (١١) ، وعقيل بن الأسود (١٢) ، والحارث بن زمعة (١٣
الصفحه ٣٩ : (٢٦). حكاه عن أبي عبيد البكري ، وهو اليوم الذي ذكره عزوجل في كتابه الكريم : وهو قريب من مكة ، وقيل
الصفحه ٨٩ : يخرجونه من أموالهم يترافدون فيه فيصنع طعاما وشرابا للحاج أيام الموسم
، وكانت قبيلة من جرهم اسمها صوفة بقيت
الصفحه ١٢٨ : إلى أصحاب الكهف والرقيم.
قال : فوصلنا
إلى بلد الروم ، فإذا هو جبل صغير كان أسفله أقلّ من ألف ذراع
الصفحه ٧ :
أَوْتاداً)(٢) ، وبثّ من ذلك نشوزا (٣) ووهادا (٤) ، وصحارى وبلادا ، ثم فجّر خلال ذلك أنهارا ، وأسال
أودية
الصفحه ٢٠ : في الإسم المعظم.
(٨٧) جزء في الصلاة
على النبي صلىاللهعليهوسلم.
(٨٨) من عاش من
الصحابة مائة
الصفحه ٢٥ : ألفاظ يكثر دورانها.
(٢١٢) المنى في
الكنى.
(٢١٣) فضل
الشتاء.
(٢١٤) مختصر
تهذيب الأسماء واللغات
الصفحه ٣٣ :
وقلت
فيما وقع في القرآن من أسماء البقاع والجبال :
وفي القرآن
من أسماء البقاع أتى
الصفحه ٤٠ : :
ولما دنونا
من حنين ومائه
رأينا سوادا
منكر اللون أخصفا (٣١)
بملمومة
عمياء لو
الصفحه ٤١ : يُخْرِجْ لَنا
مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَقِثَّائِها وَفُومِها وَعَدَسِها
وَبَصَلِها قالَ
الصفحه ٦٣ :
بمسكنها تجيبا ،
وما هي حين
تسأل من مجيب
وأهوى الأرض
عندي حيث حلت
الصفحه ٨٧ : لما كان معهم من جياد الخيل ، وسميت
قيقعان لقعقعة السلاح ، ثم تداعوا إلى الصلح واجتمعوا في الشعب (٤٩
الصفحه ١٣٢ : هذا الكهف ، فنقيمهم أياما من غير أن يمسّهم أحد فتنفض جبابهم وأكسيتهم
من التراب ، ونثلّم أظافيرهم
الصفحه ١٤٦ :
«اللهمّ إنك
أخرجتني من أحب أرضك إليّ فأسكنّي أحب أرضك».
٩٥
«اللهمّ حبب
إلينا المدينة كما
الصفحه ١٤٨ : من وادي
وعوّادي
ابن
أم كلثوم
٢
٧٨
أعاذل إن اللّوم في غير كنهه