الصفحه ٨ : الحفّاظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي
بكر السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ه الموافق ١٥٠٥ م. شرحته من قصيدة له ضمت
الصفحه ١٨ : ) منهاج
السّنّة ومفتاح الجنّة.
(٥٧) تمهيد
الفرش في الخصال الموجبة لظل العرش.
(٥٨) بزوغ
الهلال في
الصفحه ١٩ :
(٥٩) مفتاح
الجنة في الاعتصام بالسنة.
(٦٠) مطلع
البدرين فيمن يؤتى أجرين.
(٦١) سهام
الإصابة في
الصفحه ٢٢ : النحوية.
(١٤٤) الإقتراح
في أصول النحو وجدله.
(١٤٥) رفع
السّنة في نصب الزّنة.
(١٤٦) الشمعة
المضيّة
الصفحه ٣٥ : في شهر رمضان
سنة اثنتين للهجرة.
ولما قتل من
قتل من المشركين ببدر ، وجاء الخبر إلى مكّة ، ناحت قريش
الصفحه ٤٣ : ، يصبغ لحيته بالحناء والكتم ، قتله أبو لؤلؤة فيروز
الفارسي غلام المغيرة بن شعبة غيلة سنة ٢٣ ه الموافق
الصفحه ٦١ : الطرب ،
والطبيخ. توفي سنة ٣٦٠ ه الموافق ٩٧٠ م. (انظر : الديار للشابشتي : ١٦٧ ـ ١٧٠ ،
وشذرات الذهب
الصفحه ٧٩ : الحسين بن علي بن الحسن يوم التروية سنة ١٦٩ وقتل جماعة من أهل بيته ،
وفيه دفن عبد الله بن عمر وجماعة من
الصفحه ٨٠ : سميت الزبارقة توفي سنة ٤٥ ه الموافق ٦٦٥ م ، (انظر :
الإصابة في معرفة الصحابة : ١ / ٥٤٣ ، وذيل المذيل
الصفحه ٩١ : النبي صلىاللهعليهوسلم مكة سنة ثمان للهجرة ، فأقرّ المفتاح في يد عثمان بن
طلحة بن أبي طلحة بن
الصفحه ٩٨ : ) ، والمنذري في الترغيب والترهيب (٢ / ٢٢٧) والسيوطي في جمع
الجوامع (٩٨٠٣) وابن السني في عمل اليوم والليلة (٢٧٤
الصفحه ١٠١ : : كان ملك بني إسرائيل يقال له الفيطوان (١٠٠) ، اليهود والأوس والخزرج يدينون له ، وكانت له فيهم
سنّة ألّا
الصفحه ١٢٨ : تنسب إليهم «حيل» بني موسى في الميكانيك ، وهم مشهورون بها. توفي سنة
٢٥٩ ه الموافق ٨٧٣ م. (انظر : وفيات
الصفحه ١٣٢ : المكان؟
فذكروا أنهم
يجدون في كتبهم أنهم بمكانهم ذلك من قبل مبعث المسيح عليهالسلام بأربعمائة سنة
الصفحه ١٣٥ : دمشق إلى المدينة ، اشتهرت بالغزوة العظيمة التي قام
بها النبي صلىاللهعليهوسلم
لإخضاع عرب الشمال سنة