الصفحه ٥٤ : طوطيس وليس له إلا إبنة اسمها
حوريا فملكت مصر ، فهي أول امرأة ملكت مصر من ولد نوح عليهالسلام. ثم ابنة
الصفحه ٥٥ : ، ولم يكن إلا العبيد والإماء والنّساء والذراري ،
فولّوا عليهم دلوكة (٨٠) فملكتهم عشرين سنة حتى بلغ من
الصفحه ٥٨ : وعرب وبربر وأكراد وديلم وأرمن وحبشان وغير ذلك من الأصناف والأجناس ،
إلا أن جمهورهم قبط ، والسبب في
الصفحه ٧٧ : الأطراف.
وقال آخرون :
سميت مكة لأنها لا يفجر بها أحد إلا بكّت عنقه فكان يصبح وقد التوت عنقه. قال
بعضهم
الصفحه ٨٢ : ،
أبا مطر هديت
، بخير عيش
ألا ترى كيف
يؤمّنه إذا كان بمكة؟
ومما زاد في
فضلها وفضل أهلها
الصفحه ٨٤ :
والسقاية والرفادة والندوة واللواء ، وكانت قريش تتيمن برأيه ، فلا تبرم أمرا إلا
في داره ، وهو الذي أحدث وقود
الصفحه ٩٧ : ء شديد ، حتى أهمدتهم الحمّى
فما كان يصلّي مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلّا اليسير منهم ، فدعا لهم
الصفحه ٩٩ : لا يستبقوا أحدا ممن بلغ الحلم إلّا من دخل في دينه ، فقدموا عليهم
فقاتلوهم ، فأظهرهم الله عليهم
الصفحه ١١١ : إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ
وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ
الصفحه ١١٢ : العظيمة ، وكان ملكه ألف سنة إلا يوما واحدا ونصفا ، وهو الذي
أسره أفريدون الملك وصيّره في جبل دنياوند
الصفحه ١١٧ : إلا دابغ جلد ، أو ناسج برد (١٣٨) ، أو سائس قرد ، أو راكب عرد (١٣٩) ، غرّقتهم فأرة وملكتهم
امرأة
الصفحه ١٢٣ :
اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ
يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ١٣١ : جبّة غبراء وكساء أغبر قد غطوا بها رؤوسهم إلى
أرجلهم. فلم ندر ما ثيابهم أمن صوف أو وبر أم غير ذلك ، إلا
الصفحه ١٣٣ : بثينة :
ألا ليت شعري هل أبيتنّ ليلة
بوادي القرى إني إذا لسعيد
وهل أرين
الصفحه ١٣٦ : :
سلا القلب ،
إلّا من تذكّر ليلة
بجمع وأخرى
أسقفت بالمحصّب (٦٦)
ومجلس أبكار