الصفحه ٤٠ : السّحاب ، وغصن دقيق رخص ينبت في أعلى الغصن الغليظ. الصفصف
: المستوي من الأرض لا نبات فيه. قال تعالى في
الصفحه ٤١ : يَكْفُرُونَ
بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَكانُوا
الصفحه ٤٢ : ، وله السّفارة فيهم ، ينافر عنهم ،
وينذر من أرادوا إنذاره ، وهو أحد العمرين اللذين كان النبي
الصفحه ٤٧ : ، من أبطال الصحابة ، أسلم قبل فتح مكة وهو من أهلها ، وكان من كتّاب الوحي
للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩ : العبيد وهو فرسه ، كان بدويا قحا ، لم يسكن مكة ولا المدينة ،
وإذا حضر الغزو مع النبي صلىاللهعليهوسلم
لم
الصفحه ٥٢ : أمية
الجهني : أمير من الصحابة ، كان رديف النبي صلىاللهعليهوسلم
، وشهد صفين مع معاوية ، وحضر فتح مصر
الصفحه ٦٦ : الحجاز بالقرب من ديار ثمود ، اضطهدوا النبي هود
فسحقتهم العاصفة كما جاء في القرآن ، ورد ذكرهم في القرآن
الصفحه ٦٨ : الإسلام لتصديقه النبي صلىاللهعليهوسلم
في خبر الإسراء. (انظر : طبقات ابن سعد : انظر فهرسته في الجز
الصفحه ٧١ : أصبته صليبا ، لم يتغيّر ، ورأيت عند رأسه كتابا بالعربية :
أنا هود
النّبيّ الذي أسفت على عاد بكفرها
الصفحه ٨٠ : ).
(٢٤) أبو جهل : هو
عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي القرشي ، أشد الناس عداوة للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٥ : الجاهلية ، أدرك النبي صلىاللهعليهوسلم
قبل النبوة ، وكانت له جفنة يأكل منها الطعام القائم والراكب ، فوقع
الصفحه ٩١ : النبي صلىاللهعليهوسلم مكة سنة ثمان للهجرة ، فأقرّ المفتاح في يد عثمان بن
طلحة بن أبي طلحة بن
الصفحه ٩٢ : العزّى بن
عثمان بن عبد الدار (٦٣)! وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، أخذ المفاتيح منه عام الفتح ، فأنزلت
الصفحه ٩٦ :
٢٨
ـ القاصمة
٢٩ ـ طبابة.
وروي في قول
النبي صلىاللهعليهوسلم : (رَبِّ
الصفحه ١٠٠ : اليهود بيثرب ، نكثوا عهدهم مع النبي صلىاللهعليهوسلم
بعد أن حالفوه وحاولوا اغتياله ، حاصرهم في معقلهم