الصفحه ١٢٨ : إلى أصحاب الكهف والرقيم.
قال : فوصلنا
إلى بلد الروم ، فإذا هو جبل صغير كان أسفله أقلّ من ألف ذراع
الصفحه ٧ :
أَوْتاداً)(٢) ، وبثّ من ذلك نشوزا (٣) ووهادا (٤) ، وصحارى وبلادا ، ثم فجّر خلال ذلك أنهارا ، وأسال
أودية
الصفحه ٢٠ : في الإسم المعظم.
(٨٧) جزء في الصلاة
على النبي صلىاللهعليهوسلم.
(٨٨) من عاش من
الصحابة مائة
الصفحه ٢٥ : ألفاظ يكثر دورانها.
(٢١٢) المنى في
الكنى.
(٢١٣) فضل
الشتاء.
(٢١٤) مختصر
تهذيب الأسماء واللغات
الصفحه ٣٧ : ،
وما لأبي
حكيمة من نديد (٢٠)
ألا قد ساد
بعدهم رجال
ولو لا يوم
بدر لم يسودوا
الصفحه ٤٠ : :
ولما دنونا
من حنين ومائه
رأينا سوادا
منكر اللون أخصفا (٣١)
بملمومة
عمياء لو
الصفحه ٤١ : يُخْرِجْ لَنا
مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَقِثَّائِها وَفُومِها وَعَدَسِها
وَبَصَلِها قالَ
الصفحه ٤٦ : ألف ألف فدّان وإنما يعمل فيها في ألف ألف فدّان (٥٨).
وقال لي : كنت
أتقلّد الدواوين لا أبيت ليلة من
الصفحه ٦٠ : ، وافتتح عامله بمصر بلاد السودان ،
وهو أول مسلم يركب بحر الروم للغزو ، وفي أيامه فتح كثير من جزائر اليونان
الصفحه ٦٣ :
بمسكنها تجيبا ،
وما هي حين
تسأل من مجيب
وأهوى الأرض
عندي حيث حلت
الصفحه ٨٧ : لما كان معهم من جياد الخيل ، وسميت
قيقعان لقعقعة السلاح ، ثم تداعوا إلى الصلح واجتمعوا في الشعب (٤٩
الصفحه ٩٨ : وثمارهم ، اللهم حبب إلينا
المدينة كما حببت إلينا مكة ، واجعل ما بها من وباء بخم ، اللهم إني قد حرّمت ما
الصفحه ١٣٢ : هذا الكهف ، فنقيمهم أياما من غير أن يمسّهم أحد فتنفض جبابهم وأكسيتهم
من التراب ، ونثلّم أظافيرهم
الصفحه ١٤٦ :
«اللهمّ إنك
أخرجتني من أحب أرضك إليّ فأسكنّي أحب أرضك».
٩٥
«اللهمّ حبب
إلينا المدينة كما
الصفحه ١٤٩ :
الأعشى
٣
٨٣
هل غاية من
بعد مصر أجيئها
سحيق
شاعر
١٦
٦٢