الصفحه ٩٥ : من الكوفة قالت تخاطب أخاها :
أحقا تراه
اليوم يا ضبّ أنني
مصاحبة نحو
المدينة
الصفحه ١١٥ : الخراج من جميع
البلدان ، خرق أنهارهم فغرقهم وأتلف زروعهم وجميع ما في بلدهم حتى يرجعوا عما هم
به ، فيسدّ
الصفحه ١٣٥ : أرض مدين ، ورد ذكره في القرآن الكريم في ١١ موضعا.
(٦٢) تبوك : واحة في
شمال الحجاز على طريق الحج من
الصفحه ٨ :
وقال تعالى : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٣٩ : (٢٦). حكاه عن أبي عبيد البكري ، وهو اليوم الذي ذكره عزوجل في كتابه الكريم : وهو قريب من مكة ، وقيل
الصفحه ٩٧ : ، الجمع : أمداد.
(٨٣) الجحفة : قرية
كبيرة على طريق المدينة من مكة ، كان اسمها مهيعة بينها وبين البحر ستة
الصفحه ٩٩ : وادي القرى على طريق حاج دمشق. قال الأعشى :
بالأبلق الفرد من تيماء منزله
حصن
الصفحه ١٤٤ :
(وَقالَ الَّذِي
اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ)
٢١
يوسف
١٢
٤١
ـ ٤٤
الصفحه ١٣ : ومداركها وتقوضها
وأجوبتها والموازنة بين اختلاف المذاهب فيها لقدرت على ذلك من فضل الله ، لا بحولي
، ولا
الصفحه ١٥ : .
وقد كنت في
مبادىء الطلب قرأت شيئا في علم المنطق ، ثم ألقى الله كراهته في قلبي ، وسمعت أن
ابن الصلاح
الصفحه ٧٠ : الهداية
للإسلام نائبة
عن العمى ،
والتّقى من خير أزواد (١٠٩)
وليس يفرج
ريب الكفر
الصفحه ٧٦ : الناس بها من قولهم :
قد امتكّ
الفصيل ضرع أمه إذا مصّه مصا شديدا.
وسميت بكة
لازدحام الناس بها ، قاله
الصفحه ١٤٥ :
(وَلْيَطَّوَّفُوا
بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
٢٩
الحج
٢٢
٧٧
(وَشَجَرَةً
تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ١٧ : فضائل السّور.
(٢١) فتح
الجليل للعبد الذليل في الأنواع البديعية المستخرجة من قول تعالى : (اللهُ وَلِيُّ
الصفحه ٤٥ : .
وقرأت بخط أبي
عبد الله المرزباني (٥٧) ، حدثني أبو حازم القاضي
__________________
(٥٣) الرباع