الصفحه ٨٥ : عبد الله
بن جدعان (٣٨) التيمي يطعم الرّغو (٣٩) والعسل والسّمن ولبّ البرّ حتى قال فيه أمية بن أبي
الصلت
الصفحه ٦٥ :
.................................................................................................
__________________
وفيها
الصفحه ٣٥ : عبد العزّى (١٠) قد أصيب له ثلاثة
__________________
كنانة في تجاراتهم ،
فإذا أقبل في القافلة يقال
الصفحه ١١٠ : الكريم ، وهو موضع بالشام عند الطور. يقال له :
طوى وطوى. قال عدي بن زيد :
أعاذل! إن
اللوم في غير
الصفحه ١٣٥ : كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ)(٦٥).
__________________
(٦١) شعيب : من
أنبياء الله العرب في
الصفحه ٧٠ : ، والجلساء شعره ، وقال له علي : لله درّك من رجل ، ما
أرصن (١١١) شعرك! ممن أنت؟
قال : من
حضرموت.
فسرّ به
الصفحه ٦٩ : كلامي ،
هداك الله في هاد
وأفرج بعلمك
عن ذي غلّة صاد (١٠١)
جاب التنائف
من وادي
الصفحه ٨٦ : الانصراف أخذ الرجل منهم حجرا من حجارة الحرم ، فنحته على صورة أصنام
البيت فيحض به في طريقه ويجعله قبلة
الصفحه ٩٠ : مناف (٥٤) رأى في نفسه وولده من النباهة والفضل ما دلّهم على أنهم
أحق من عبد الدار بالأمر ، فأجمعوا على
الصفحه ٩٥ : اركبا؟ (٧٢)
كان في فتيان
حصن بن ضمضم
لك الويل ما
يجري الخباء المحجّبا (٧٣
الصفحه ٤٤ : ءا لِقَوْمِكُما بِمِصْرَ بُيُوتاً)(٤٩).
وسمّى الله تعالى
ملك مصر العزيز بقوله تعالى : (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي
الصفحه ١٤٣ : نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ)
٢٥
التوبة
٩
٣٨
(وَيَوْمَ حُنَيْنٍ
الصفحه ١٢٧ : ٨٤٧ م ، قيل بعلة الاستسقاء ، وقال ابن دحية : كان مسرفا في حب النساء ،
ووصف له دوا للتقوية فمرض منه
الصفحه ٤٩ : عباس بن
مرداس السلمي (٦٥) في وصف أهالي مصر :
إذا جاء باغي
الخير قلن بشاشة
له
الصفحه ١٣٣ : ] : قال الله تعالى :
(وَلَقَدْ كَذَّبَ
أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ)(٥١).
الحجر : اسم
ديار ثمود