الصفحه ١٣٠ : مغارة يصعد إليها من الأرض بسلّم مقدار ثلاثمائة ذراع.
قال : فرأيتهم
ثلاثة عشر رجلا وفيهم غلام أمرد (٤٢
الصفحه ١٣٣ : (٥٢) بوادي القرى (٥٣) بين المدينة والشام.
قال الإصطخري :
الحجر قرية صغيرة قليلة السّكان ، وهو من
الصفحه ١٤ : المعجم الذي
صنّفه لذلك.
رحلاته :
رحل جلال الدين
السيوطي في طلب العلم إلى بلاد كثيرة ، منها بلاد الشام
الصفحه ٣٥ : في شهر رمضان
سنة اثنتين للهجرة.
ولما قتل من
قتل من المشركين ببدر ، وجاء الخبر إلى مكّة ، ناحت قريش
الصفحه ٥٧ : على الروم وغلبوهم على الشام ، وألحّوا
على مصر بالقتال. ثم استقرّت الحال على خراج ضرب على مصر من فارس
الصفحه ٥٨ : وعرب وبربر وأكراد وديلم وأرمن وحبشان وغير ذلك من الأصناف والأجناس ،
إلا أن جمهورهم قبط ، والسبب في
الصفحه ٧٨ : : (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ
الْمُحَرَّمِ)(١١
الصفحه ٨٢ : قد حالف بني نفّاثة وهم حلفاء حرب بن أمية ، وأراد الحضرمي أن ينزل
خارجا من الحرم ، وكان يكنّى أبا مطر
الصفحه ٨٤ : لا أنهم أمنع حيّ من العرب لما أقرّتهم العرب على هذا العزّ والإمارة
مع نخوة العرب في إبائها ، كما أجلى
الصفحه ٨٥ : (٤٠) :
له داع بمكة
مشمعلّ
وآخر فوق
دارته ينادي (٤١)
إلى ردح من
الصفحه ٩٤ :
الفرافصة : بنت الأحوص الكلبية ، زوجة أمير المؤمنين عثمان بن عفّان ، كانت خطيبة
شاعرة من ذوات الرأي والشجاعة
الصفحه ٩٥ : من الكوفة قالت تخاطب أخاها :
أحقا تراه
اليوم يا ضبّ أنني
مصاحبة نحو
المدينة
الصفحه ١٠٠ : بينهم
وبين الشام ، فقال ذلك الجيش : ما بلد إذ منعتم بلدكم خير لكم من البلد الذي
فتحتموه ، وقتلتم أهله
الصفحه ١١٥ : الخراج من جميع
البلدان ، خرق أنهارهم فغرقهم وأتلف زروعهم وجميع ما في بلدهم حتى يرجعوا عما هم
به ، فيسدّ
الصفحه ١١٦ : المدينة
السابعة : شجرة من نحاس ضخمة كثيرة الغصون لا تظلّ ساقها ، فإن جلس تحتها واحد
أظلته إلى ألف نفس