الصفحه ١٠٠ : حتى
نقدم به على موسى فيرى فيه رأيه ، فأقبلوا وهو معهم وقبض الله موسى قبل قدومهم.
فلما قربوا وسمع بنو
الصفحه ٣٤ : الله ،
عالم بالأنساب وأخبار العرب ، راوية ، ولد في المدينة سنة ١٧٢ ه الموافق ٧٨٨ م ،
وولى قضاء مكة
الصفحه ٧٩ : الحسين بن علي بن الحسن يوم التروية سنة ١٦٩ وقتل جماعة من أهل بيته ،
وفيه دفن عبد الله بن عمر وجماعة من
الصفحه ٦٨ : يشربها ، وكانت
له في عصر النبوّة مواقف كبيرة ، شهد الحروب واحتمل الشدائد ، وبذل الأموال. وبويع
بالخلافة
الصفحه ٥٧ : للروم وذلك في عهد رسول الله في أيام الحديبية (٨٣) وظهور الإسلام.
وكان الروم قد
بنوا موضع الفسطاط الذي
الصفحه ٧٨ : ).
ولما خرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من مكة وقف على الحزورة (١٢) وقال : «إنّي لأعلم أنّك أحبّ البلاد
الصفحه ٦٤ : فيه قبر علي بن عبد الله بن القاسم بن محمد بن جعفر الصادق.
ـ وقبر آمنة
بنت موسى الكاظم في مشهد
الصفحه ١٢٩ : الوطأة على الروم ، له فيها غزوات وفتوح ، وقتل في إحدى وقائعه معهم
بالثغور الجزرية. (انظر : النجوم
الزاهرة
الصفحه ٦٧ : إسلاما بعد خديجة ، ولد بمكة سنة ٢٣
ق. ه الموافق ٦٠٠ م ، وربي في حجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ولم
الصفحه ٤١ : وَكَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ
وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ وَاللهُ غالِبٌ عَلى
الصفحه ١٤٦ :
عمر فإن الله يغضب لغضبه»
٤٣
«أجود قريش
كفّا ، وأوصلها ، هذا بقية آبائي».
٩٢
الصفحه ١٠٩ : من الفسيفساء (١١٨).
قال صالح بن
كيسان : ابتدأت بهدم المسجد في صفر سنة ٨٧ ه وفرغت منه لانسلاخ سنة
الصفحه ٧٧ : قولهم :
إنما سميت مكة لازدحام الناس فيها. ويقال أيضا : سميت مكة لأنها عبّدت الناس فيها
فيأتونها من جميع
الصفحه ٩٣ : ] : قال الله تعالى : (وَإِذْ قالَتْ
طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا
الصفحه ١١١ : اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ
وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ