الصفحه ١٢٩ : ثيابه ، ثم أحضرنا المتوكّل بهم طعاما
وسألنا أن نأكل منه ، فلما أخذناه منه ذقناه ، وقد أنكرت أنفسنا
الصفحه ٩١ : الخطاب رضياللهعنه ، والباقون من المطّيبين فلم يزالوا على ذلك حتى جاء
الإسلام وقريش على ذلك ، حتى فتح
الصفحه ١٠٥ : يوارونه ، وكان
يحب الإكثار من التطيب ، فإذا خرج من بيته عرف جيرانه أنه مرّ من طيب رائحته ، له
٨٤٨ حديثا
الصفحه ١١٠ :
وجاء الطوفان
في السنة ستمائة من عمر نوح عليهالسلام ، في الشهر الثاني من اليوم السابع عشر منه
الصفحه ١١١ : هارُوتَ وَمارُوتَ وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى
يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ
الصفحه ١٢٣ :
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً)(١٤).
(إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ
الصفحه ٣٤ : بن
النضر بن كنانة ، وقيل : بل هو رجل من بني ضمرة (٥) سكن هذا الموضع فنسب إليه ثمّ غلب اسمه عليه
الصفحه ٥٠ : ثغوره وأطرافه ، ويقوّت بها عامّة جنده
ورعيته مع اتصالها بالمغرب ، ومجاورتها أجناد الشام ، وبقية من بقايا
الصفحه ٥١ : .
(٧١) الأسباط :
المفرد : سبط ، والسبط من اليهود كالقبيلة من العرب (المعجم الوسيط ١ / ٤١٥) قال
تعالى في
الصفحه ٦١ : خراجها مائة ألف دينار لما يروي من الأعالي ، فإن زاد ذراعا آخر
نقص من الخراج الأول مائة ألف دينار لما
الصفحه ٦٦ : :
جمع حقف من الرمل. والعرب تسمّي الرمل المعوجّ حقافا وأحقافا. والأحقاف المذكور في
القرآن الكريم : واد
الصفحه ٧١ : : نعم خرجت
وأنا في عنفوان شبيبتي (١١٤) ، في أغيلمة (١١٥) من الحيّ ، ونحن نريد أن نأتي قبره لبعد صيته
الصفحه ٧٩ : سّاعة من نهار ، ثم هي حرام لا يعضد (١٧) شجرها ولا يحتش (١٨) خلالها ، ولا تلتقط ضالتها إلا لمنشد ، فقال
الصفحه ١٠٢ : أدخل معك
في جملة النساء على الفيطوان ، فإذا خرجن من عندك ودخل عليك ضربته بالسيف حتى
يبرد.
قالت : افعل
الصفحه ١٢٧ : كلبهم :
قطمير ، واسم ملكهم : دقيانوس ، واسم مدينتهم التي خرجوا منها : أمسس ورستاقها
الرّسّ ، واسم الكهف