الصفحه ١٥٢ : أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي ـ تحقيق وضبط وترقيم
الدكتور مصطفى ديب البغا ـ دار اليمامة
الصفحه ١٤ : رتبة الحافظ ابن حجر. ورزقت
التبحر في سبعة علوم هي : التفسير ، والحديث ، والفقه ، والنحو ، والمعاني
الصفحه ٨ : المنتجبين الخيرة ،
وسلّم تسليما.
أما بعد :
فهذا كتاب «أسماء
البقاع والجبال في القرآن الكريم» لخاتمة
الصفحه ١٣ : ومداركها وتقوضها
وأجوبتها والموازنة بين اختلاف المذاهب فيها لقدرت على ذلك من فضل الله ، لا بحولي
، ولا
الصفحه ٦٠ : ق. ه الموافق ٦٠٣ م ، وأسلم يوم فتحها سنة ٨ ه ، وتعلّم
الكتابة والحساب ، فجعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في
الصفحه ٤٣ : عبد
الرّحمن بن زيد بن أسلم في قول الله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٤٢
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم : «من استطاع منكم أن يموت في المدينة فليفعل ، فإنه من
مات بها كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة
الصفحه ٤٨ : مفاخر مصر
مارية القبطية (٦١) أم إبراهيم ابن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولم يرزق من امرأة ولدا ذكرا
الصفحه ٤٧ : ، زحف في خلالها إلى إفريقية بجيش فيه الحسن والحسين
ابنا علي رضياللهعنهم
، وعبد الله بن العباس ، وعقبة
الصفحه ٨١ :
: هل كنتم معاشر قريش تكتبون في الجاهلية بهذا الكتاب العربي؟ قال : نعم. قال :
فمن علمكم؟ قال : حرب بن
الصفحه ١٢٥ :
بنصر الله
والملك العظيم (٢٨)
__________________
سنة ٧١ ه الموافق
٦٩٠ م ، وولي الخلافة بعد
الصفحه ٩ : .
أسأل الله
العليّ القدير أن يعلمنا ، وينفعنا بما علمنا ، ويسدّد خطانا إنه هو السميع
العليم.
دمشق في
الصفحه ١١٣ : الدينوري في كتاب المجالس من تصنيفه : حدثنا إسماعيل بن
يونس ومحمد بن مهران ، قالا : حدثنا عمرو بن ناجية
الصفحه ٧ : القائل في كتابه العزيز : (أَلَمْ نَجْعَلِ
الْأَرْضَ مِهاداً)(١) ، وجعل الجبال أوتادا : (وَالْجِبالَ
الصفحه ٥٠ : ثار بعض أهل مصر ، فقاتلهم بالجند ،
فانهزم جنده وقتل هو في مكان يقال له (العريرا) سنة ١٦٨ ه الموافق