الصفحه ١٢٩ : ، وتهوّعنا ،
وكأنّ الخبيث أراد قتلنا أو قتل بعضنا ليصحّ له ما كان يموّه به عند الملك أنه فعل
بنا هذا الفعل
الصفحه ٨٢ : قد حالف بني نفّاثة وهم حلفاء حرب بن أمية ، وأراد الحضرمي أن ينزل
خارجا من الحرم ، وكان يكنّى أبا مطر
الصفحه ١٠٥ : عبيد الله (١٠٩) موضع دوره ، ولأبي
__________________
بقراءة القرآن بمكة ،
وكان خادم رسول الله
الصفحه ١٠٦ : ) ،
__________________
السابقين إلى الإسلام
، قال ابن عساكر : كان من دهاة قريش ومن علمائهم ، وكان يقال له ولأبي بكر (القرينان
الصفحه ١٠٨ : كان في عفاء (١١٤) من الأرض ، فإنه اقطعهم إياه ، وما كان من الخطط
المسكونة العامرة فإن الأنصار وهبوه له
الصفحه ١٥ : .
وقد كنت في
مبادىء الطلب قرأت شيئا في علم المنطق ، ثم ألقى الله كراهته في قلبي ، وسمعت أن
ابن الصلاح
الصفحه ٤٣ : عبد
الرّحمن بن زيد بن أسلم في قول الله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)(٤٢
الصفحه ٧٩ : ؟ (١٦)
ووقف رسول الله
عام الفتح على جمرة العقبة وقال : والله إنك لخير أرض ، وإنك لأحب أرض الله
الصفحه ٩٢ : : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها)(٦٤).
فاستدعاه وردّ
المفاتيح إليه
الصفحه ٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من صبر على أوار (٧٧) المدينة وحرّها كنت له شفيعا شهيدا» (٧٨).
وقال
الصفحه ١٠٤ : ، فلما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة مهاجرا ، أقطع الناس الدور والرباع
، فخطّ لبني
الصفحه ١٤٦ :
عمر فإن الله يغضب لغضبه»
٤٣
«أجود قريش
كفّا ، وأوصلها ، هذا بقية آبائي».
٩٢
الصفحه ٣٤ :
__________________
[أتى] : جاء.
* * *
[بدر] : يقول الله تعالى : (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ
الصفحه ٣٨ : ). رحم الله شهداء بدر (٢٣).
[حنين] : يقول الله تعالى : (لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ
الصفحه ٤٢ : بن العاص :
بن وائل السهمي القرشي ، ابو عبد الله ، فاتح مصر ، وأحد عظماء العرب ودهاتهم
وأولي الرأي