الصفحه ٦٧ : إسلاما بعد خديجة ، ولد بمكة سنة ٢٣
ق. ه الموافق ٦٠٠ م ، وربي في حجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ولم
الصفحه ٧٧ : الله
تعالى أم القرى فقال : (وَلِتُنْذِرَ أُمَّ
الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها)(٦).
وسماها الله
تعالى البلد
الصفحه ٨٥ : عبد الله
بن جدعان (٣٨) التيمي يطعم الرّغو (٣٩) والعسل والسّمن ولبّ البرّ حتى قال فيه أمية بن أبي
الصلت
الصفحه ٩٣ : ] : قال الله تعالى : (وَإِذْ قالَتْ
طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا
الصفحه ٩٩ : نزول
اليهود بالمدينة وأعراضها : أن موسى بن عمران عليهالسلام ، بعث إلى الكنعانيين حين أظهره الله تعالى
الصفحه ١٠١ : : كان ملك بني إسرائيل يقال له الفيطوان (١٠٠) ، اليهود والأوس والخزرج يدينون له ، وكانت له فيهم
سنّة ألّا
الصفحه ١٠٩ : ٨٩ ، فكانت
مدة عمله ثلاث سنوات.
وأخبار مدينة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم كثيرة جدا (١١٩
الصفحه ١١١ : ] : يقول الله تعالى : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ
الصفحه ٨ : يَكْسِبُونَ)(٧).
أحمد الله جلّ
شأنه على ما أعطى وأنعم ، وهدى إلى الرّشد وألهم ، وبيّن من السّداد وأفهم ، وصل
الصفحه ٩ :
شهاب الدين أبي عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي.
شرحت وعرّفت
وفسّرت ما أورده
الصفحه ٣٥ : ، لأنه كان احتفرها ، وبهذا الماء كانت
الوقعة المشهورة التي أظهر الله بها الإسلام وفرّق بين الحقّ والباطل
الصفحه ٤٤ : : (ادْخُلُوا مِصْرَ
إِنْ شاءَ اللهُ آمِنِينَ)(٤٨). وقال : (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّ
الصفحه ٦٩ : كلامي ،
هداك الله في هاد
وأفرج بعلمك
عن ذي غلّة صاد (١٠١)
جاب التنائف
من وادي
الصفحه ٧٠ : ، والجلساء شعره ، وقال له علي : لله درّك من رجل ، ما
أرصن (١١١) شعرك! ممن أنت؟
قال : من
حضرموت.
فسرّ به
الصفحه ٨٦ : ويطوفون حوله ويتمسحون به ويصلّون له تشبيها
له بأصنام البيت ، وأفض بهم الأمر بعد طول المدة أنهم كانوا